الصفحه ٣٤١ : ..
فقد استطاع بعد دسائس من اقناع الراضي
بارسال رسالة الى بجكم يعرض عليه منصب الحاكم العسكري العام وطرد
الصفحه ٥٣ : الحاكم الذي كان يعيش
شكلاً من التردد بين مناصرة الخليفة الهارب أو الوقوف الى جانب المعتز ابن المتوكل
الذي
الصفحه ٥٠ : « بغا » بسبب تردد باغر على القصر كجزء من واجبه كضابط ما يزال يخدم
تحت إمرة « بغا »!
وسقط باغر في الفخ
الصفحه ١٤١ : الموعودة ..
كانت السيدة حكيمة في حال يرثى لها ،
وعرق جبينها بسبب ما تبذله من جهد للسيطرة على مشاعرها
الصفحه ١٧٠ : ..
وأردف حفاظاً على حياة الأمل الأخير :
ـ ولا يحل لأحد أن يسميه باسمه أو يكنيه
بكنيته الى أن يظهر الله
الصفحه ١٩٢ : الزمهرير.
طلب الامام بصوت خافت من عقيد أن يحضر
اناءً فيه ماء مغلي بالمستكي .. كان الامام يشعر ببرودة
الصفحه ١٩٠ : الى منزل الامام!
وأصبح عدد موظفي الدولة خمسة عشر غير
الأطباء!! ترى ماذا يجري؟! ما هو الهدف من ورا
الصفحه ٥٨ : أوامر شخصية من المعتز الى « أحمد بن طولون » حاكم « واسط »
باغتياله الذي رفض ذلك ، لكنه وافق فيما بعد على
الصفحه ١٦٥ : ذلك مع انسان يعيش في المنزل؟
حتى السرداب هو الآخر .. ان هناك ما
يشير الى وجود « كهريز » أو قناة
الصفحه ٣٠٣ : والعثور على وثيقة قوية تؤدي الى اعدامه .. وتم له ما اراد عندما عثر على
كتاب بخط الحلاج فتم عقد مجلس جديد
الصفحه ٣١٨ : كافية؟
ـ ظننت أنه يقدر على قتال القرامطة ،
ولم يكن هناك ما يمكن إنفاقه عليهم!
ـ كيف استجزت في
الصفحه ٨٦ : .. قام أولاً بابعاد أخيه طلحة قائد الحملة على بغداد .. ثم غير منفاه من
البصرة الى بغداد .. وقد يعيده الى
الصفحه ٣٥ : جوابه على الاتراك فالمنتصر من
اليقظة والشجاعة ما يصعب فيه اغتياله ولكن هناك نقطة ضعف يمكن استغلالها ان
الصفحه ٣٢٨ :
يكن له جيش يعتمد عليه في المقاومة ، وكانت فكرته اخلاء بغداد والانسحاب الى مدينة
واسط وتعبئة جيش قوي من
الصفحه ٣٦ : الفرار في الفيافي شرق سامراء وكعادته عندما
تجتاحه موجة من الحزن المرير أوى الى عزلته ، والقى بنفسه على