الصفحه ٢٧٧ : بالفتن وتزدحم بالغيوم.
وعندما دلف قال له الامام :
ـ يا حسن أتراك خفيت علي .. والله ما من
وقت في حجك
الصفحه ٣٠٩ :
فأقام على توليه
بعده وأعلمهم ـ تولاك الله ـ أننا في التوقي منه على مثل ما كنا عليه ممن تقدمه من
الصفحه ١٥٠ : العامين من العمر وكان
يتصور أنه ولد قبل شهرين أو ثلاثة!
أدرك الامام ما يموج في أعماقه فقال :
ـ « ان
الصفحه ٨٩ :
صنائع الحكم بدس السم بطريقة ما الى الامام (٧٧)
.. ولزم الامام الفراش بعد أن ظهرت عليه أعراض مرض ما
الصفحه ٢٢٠ :
فأمّه ما تزال رهن الاعتقال رغم مرور
شهور عديدة على اعتقالها ووضعها تحت المراقبة لأنهم يتصورون ان
الصفحه ٩٠ : .. ألا
احدثك بحديث تسر به؟
قال الرجل بأدب جم :
ـ ما أحوجني الى ذلك يا بن رسول الله!
قال الامام
الصفحه ٣٤٩ : طيباً في تعزيز
ثقة الطائفة الشيعية بالسمري سفير الامام ودليلاً على أن المهدي ما يزال يعيش بين
ظهرانيهم
الصفحه ١٥٨ : ء لشراء ما يلزمه من السوق فيما كان يختلس النظر بين القينة
والأخرى صوب نقطة في بداية منعطف على اليمين
الصفحه ٣٢ :
يتوجب عليه في هذا الوقت أن يأتي بسطل من الماء
من السرداب واعداد الوضوء لسيده الذي يتهيأ عادة في
الصفحه ٢٥٢ :
العاثر فشعر بالرعب ليغادر المياه بسرعة ووجل ..
وظل رشيق مبهوتاً ينظر الى الرجل الذي
ما انفك من صلاته
الصفحه ٣١٧ :
وخرجت فيه اللعنة :
فكيف نفعل بكتبه وبيوتنا منها ملاء؟ فأجاب :
ـ أقول فيها ما قاله أبو محمد
الصفحه ١٨٠ : الحسن .. عندما وصل باب السجن وقعت عيناه على حمار مسرج! وكأنه
ينتظر من يركبه!
فتحت أبواب السجن في وجه
الصفحه ٣٥١ : العليّ
العظيم » (٣١٠).
وتلقى الحضور النبأ بوجوم ثم ما لبثوا
أن استنسخوا التوقيع.
ستة أيام فقط
الصفحه ١٣١ :
ـ لقد كان ابو مسلم الخراساني أعظم
شأناً لدى أهل خراسان من هذا التركي عند أصحابه .. وقد هاجوا على
الصفحه ٢١١ : الخليفة :
ـ نتمنى على أمير المؤمنين أن يرسل معنا
من يودعنا الى خارج المدينة.
قال الخليفة