الصفحه ٢٣ :
٢
تنفس العلويون الصعداء .. في الحجاز .. والعراق
.. ولأول مرة ومنذ اكثر من ربع قرن زالت عنهم
الصفحه ٤٣ : المستعين لعيادته ، ثم توفى في اليوم التالي وتحققت مخاوفه من وجود خليفة
ضعيف ، فقد استحال القادة الاتراك الى
الصفحه ٣٣٧ : يأوون الى المساجد فإذا مر بهم شافعي حرّضوا
العميان عليه فيضربونه بالعصي حتى الموت..
الصفحه ١٠٨ : قواته القصر واقتحم الجنود الاتراك
البلاط وفر المعتز إلى إحدى حجرات القصر فيما القي القبض على رئيس الوزرا
الصفحه ٢٠٨ :
ببغداد إلا أنهم لم يسمعوا بخبر وفاة الحسن فقدموا سامراء ، ولم يكن قد مر على
وفاة الامام الحسن سوى أيام
الصفحه ١٣٣ : سامراء ثكنة عسكرية كبري ولم يعد
المرء يري عابراً من أهلها ... الأبواب مغلقة والأزقة مقفرة .. وحدهم فرسان
الصفحه ٩٩ : .. وتحلق بعض الناس حوله
ينظرون الى شاب قد ذرف على العشرين وقد اشتعل الشيب في ذقنه أية فجيعة هدت هذا
الفتى
الصفحه ٢٣٦ : عشرون منها مشياً على الاقدام؟!
وبالرغم من وفاته قبل عام إلاّ أن هذه
المسألة ظلت محوراً لجدل عقيم فكتب
الصفحه ١٨٨ : في « درب الحصا » (١٦٨)
وشاء القدر أن يعود جعفر الى المنزل بعد ليلة ساهرة قضاها مع شلّة من رفاق السو
الصفحه ٢٧٥ : لدى
انسان فيه بقيا من الانسانية (٢٤٨).
وسيبقى ما رآه الخليفة في قصر الثريا
لغزاً من ألغاز التاريخ!
الصفحه ١١٥ :
أما هي فقد وضعت تحت الاقامة الجبرية حتى حلول
موسم الحج فطلب منها الانضمام الى إحدى قوافل سامرا
الصفحه ٢٠٢ :
كانت المفاجأة لا تزال تسيطر على بعضهم
خاصة الذين رأوا الصبي لأول مرة ..
وحدثت ضجة خارج المنزل
الصفحه ٢٥٦ : الحصير فلا أحمد يعرف سره هل
أعد المهدي اسطوانة من الصخور على قدر الحصير بحيث يبدو الحصير طافياً على الما
الصفحه ٢٠٩ :
وانتظر رجال الوفد عودة جعفر من نزهته
في دجلة .. حتى إذا عاد الى منزله دخلوا عليه قالوا :
ـ يا
الصفحه ٤٩ : تركية وهو يصر على أسنانه
:
ـ لابد من قتله!
سكت بغا ولم يعلق على ما قاله باغر الذي
انصرف وهو يترنح