الصفحه ٣٤٧ : هذه القضية بجكم في واسط والذي أرسل كاتبه الكوفي الى بغداد وفرضت حراسة
مشددة على قصر الخلافة!!
وشكل
الصفحه ٢٧٤ : ء الخريفي ففي منتصف الليل عاود ذلك الشيخ الى الظهور مرة أخرى في رمضان
وكانت الابواب تفتح وتغلق ..
وكان
الصفحه ٢١٨ : وهذا أقصى ما يطمح اليه (١٨٨).
لقد انتهت الامامة إذن ولم يعد هناك من
إمام بعد اليوم!
أدت الحوادث
الصفحه ٢٣٠ : .. كل الاشياء لها لون خاص في هذا المكان الغارق بالجلال ..
يستطيع المرء أن يراقب في هذه البقعة من
دنيا
الصفحه ٧٣ : مرصع من الجواهر واعمدة من خشب
يحسبها المرء رخاماً ، ومدرج خشبي أنيق تنهض على جانبيه الصلبان ..
الصفحه ٢٠٥ : وفد من مدينة قم يحمل معه رسائل من أهلها اضافة الى هميان يشتمل على
الحقوق الشرعية التي يتوجب تسديدها
الصفحه ٢٣٩ : يشرف علي من السطح ويأمرني بحمل ما
عندي من المال اليه!
قال أبو الطيب وقد برقت عيناه :
ـ ومن أين
الصفحه ٢٧٩ :
الاحداث بشكل مذهل ،
حيث ظهر القرامطة فجأة لتشكل لهم دولة انطلقت من البحرين ، وأعادت الى الأذهان
الصفحه ٢٨٣ : الجبال .. وكيل البحار .. ان تصلي
على محمد وآل محمد ، وأن تجعل لي من أمري فرجاً » ..
ونهض الشاب ليندمج
الصفحه ١٦١ : :
ـ ما شأنك؟
أجاب الرجل :
ـ كنت شاكاً في إمامته فقلت في نفسي إن
رجع وأخذ قلنسوته من رأسه قلت
الصفحه ١٩٩ :
خامره أحساس بالقلق وسرعان ما تبدّد .. ان
صبياً تبحث الجواسيس عنه لن يجرؤ على ذلك ..
اتخذ جعفر
الصفحه ٧١ : الى
سامراء ، أخرجت الفتاة الرسالة لتقرأها مرة أخرى .. ولثمتها ثم وضعتها على عينيها
واستنشقت نفساً
الصفحه ٣٤٣ :
ولذا ما إن شاهد جنود بجكم يقتحمون النهر حتى أشار الى جنوده بالفرار والانسحاب
الى « عكبرا » ريثما تسنح
الصفحه ٣٠٧ : الشلمغاني من وزارة « علي بن
الفرات » الثالثة ، فابن فرات هذا ينتمي الى الفرقة النصيرية (٢٧٤) المنحرفة عن
الصفحه ٢٠٣ : وجه الراحل العظيم (١٨١).
وأُقيمت الصلاة على الجثمان الطاهر
ليحمل مرة أخرى ويعود الى المنزل الواقع