الصفحه ٢٨٠ :
عشرة من بناته!
كما قتل في يوم واحد ألف جندي من جنوده.
ومات على أسوار قلعة « كسوستنزا » في
صقلية
الصفحه ١٦٩ :
٢٢
لم يكن الشيعة في حال يحمدون عليها ،
وقد أفرز الوضع العام من المطاردة عن قلق فكري وبرزت
الصفحه ١٠٤ : الثاني من عام ٨٦٩ م.
التوتر يسود سامراء والتطاحن بين القادة
الأتراك يسحق الكثيرين وقصور الخلافة تضج
الصفحه ٢٧٢ : الخليفة لعن
معاوية بن أبي سفيان والطغمة الأموية على المنابر فاستخرج من خزانة الدولة كتاباً
في لعن معاوية
الصفحه ٣٦٤ : .
٩٢ ـ اثبات الوصية : ٢٣٣.
٩٣ ـ من المثير جداً ان هؤلاء جميعاً
كانوا مسيحيين حاقدين على الاسلام كما
الصفحه ١٠٠ : عاصف الاحداث
لكنه حافظ على استقامته وظل هو هو ثابتاً كالجبل قوياً كالاعصار هادئاً كحمائم
السلام طاهراً
الصفحه ٢٥١ : أجمل منها ..
لمسها بيده الغليظة .. ثم رفعها ليقع
بصره على منظر لم يكن قد توقع رؤيته ؛ حوض واسع يزخر
الصفحه ١٤٥ :
التقية وغادرت
المكان.
كانت الفرحة تتألق في عينيها بالرغم من
مسحة الحزن .. فهذا الصبي يجب أن
الصفحه ٣٥٣ : وكانت الغيوم تتشكل
تلالاً وجبالاً ، وضاعت البحيرات الزرقاء من السماء الصافية ..
فجأة اشتعلى البروق
الصفحه ٣٧٦ :
من مريدي أحمد بن
حنبل ».
٣٠٠ ـ ابن الاثير : ٨/٣٠٨.
٣٠١ ـ المصدر السابق : ٨/٢٩٢ ـ ٢٩٤.
٣٠٢
الصفحه ٢٦٠ : سطوته على اقليم
الجزيرة بما في ذلك الموصل عاصمة الاقليم.
وفي الوقت الذي شهد الحجاز فيه برد شديد
الصفحه ٣٠٢ : )؟!
وكان حامد رئيس الوزراء في طليعة
المتحمسين لقتله فطلب من الخليفة تسليمه اليه والاشراف على استنطاقه
الصفحه ٢٤٤ : .. وجلس على دست الحكم وله من العمر ثلاثون سنة ..
وبدأ عصر الأرهاب الشامل .. فالخليفة
الجديد سفاك للدما
الصفحه ٣٠٠ :
محمد بن عثمان ،
فأرسل وراء جمع من زعماء الشيعة وفي طليعتهم أبو سهل اسماعيل النوبختي ، وأبو جعفر
الصفحه ٣٣١ : الوزير ابن المقلة أحد الضالعين بها ، فاختفى عن
الانظار قبل القبض عليه فصودرت أملاكه ثم اضرمت النار في