الصفحه ٦٨ :
عن كثب ما يجري .. كان النخاس قد باع جاريتين حتى الآن وينادي على الثالثة وكانت
هناك فتاة رابعة تختبى
الصفحه ٩١ :
واهتز وجدان الرجل لجمال الحديث وسلسلة
سنده المضيئة فقال :
ـ يا بن رسول الله والله ما أدري ايهما
الصفحه ٣٠١ : ..
فقد اصبحت « شغب » ام الخليفة وكانت
جارية صاحبة النفوذ المطلق في تسيير شؤون الحكم ، واضحى للخدم من
الصفحه ١٢٥ : ينظر إليهم بعين الرحمة.
ولا ذو شفعة يشبع الكبد الحرى من مسغبة.
فهم أولو ضرع بدار مضيعة.
وأسرا
الصفحه ٢٤٣ :
الشرطة وفي منتصف
صفر استطاع ابن الموفق اعادة الهدوء الى بغداد.
وفي يوم الاربعاء ٢٢ صفر اعلن عن
الصفحه ٣١٢ :
وقبيل الظهر من نفس اليوم القي القبض
على جميع اصدقاء رئيس الوزراء وابنائه باستثناء المحسن الذي
الصفحه ٣٥٨ :
١ ـ ركب أحمد بن الخطيب ذات يوم فتظلم
اليه متظلم بقصة فأخرج « ابن الخطيب » رجله من الركاب فزج بها
الصفحه ٣٧١ :
٢٠٥ ـ البحار : ١٣/١٢٣.
٢٠٦ ـ تاريخ الطبري : حوادث سنة ٢٦٩.
٢٠٧ ـ الامام المهدي من المهد الى
الصفحه ٨٤ : الحصا ..
هناك انسان ينظر الى الافق البعيدة الى
قوافل قادمة من المستقبل .. من أجل هذا راح يبشر بإطلاله
الصفحه ٢٥٣ :
ـ لقد حضروا يا مولاي!
ـ ليدخلوا!
كان يتوقع أنهم سيأتون اليه برأس المهدي!
هتف :
ـ ما
الصفحه ٢٣٢ : له مثل هذا الجلال وهذه المهابة .. انه يبدوفي العشرين
من عمره ..
قال الفتى الأسمر الذي سيملأ الأرض
الصفحه ٢٨ :
سكت المعتز فقال المؤيد مستدركاً الوضع
:
ـ نعم يا أمير المؤمنين.
والتفت الى أخيه قائلاً
الصفحه ٣٧٤ : بيروت.
٢٦٥ ـ الغيبة الصغرى : ٤٠٧ بالاستناد
الى غيبة الشيخ الطوسي : ٢٢٤.
٢٦٦ ـ يعرف اليوم بـ « جامع
الصفحه ٣١٣ :
٤٢
لم يطلق سراح ابن روح من السجن فحسب بل
اصبح من الشخصيات التي نالت احترام الخليفة وجهاز حكمه
الصفحه ٦٢ :
٨
البلاط الآن في أخريات عام ٢٥٢ هـ تسيره
قدرة غامضة مؤلفة من أم المعتز زوجة المتوكل والمرأة