الصفحه ١٧٣ : ) ..
وانضمّ بعض الحجاج الى اليهم متوكّلين
على الله الذي يطعمهم من جوع ويؤمنهم من خوف.
الصفحه ٧٤ :
ووصل الأمير المغرور ليرتقي المدرج الى
حيث العرش ..
اما هي فقد كانت تعيش مشاعر الفجيعة .. سوف
الصفحه ٢٩٠ :
٣٩
مرت عشرة أعوام مليئة بالحوادث العاصفة
فقد أغار القرامطة على الحجاج العائدين الى الديار
الصفحه ٤٤ : ، تأججت أعماقه الخاوية بالاحقاد والأطماع ولم يتمالك نفسه أن قال :
ـ لابد من إخلائها وتسليمها اليّ
الصفحه ٢٩ : بقبضة حديدية على مصير البلاد ،
كما أنه سيكتشف من لقاءاتهما المستمرة أنهما بدءا يتوجسان من « المنتصر
الصفحه ٩٨ : من يرد هذه الجاهلة؟
وبادر بعضهم فرد الفتاة الى حجرة النساء
، فيما غادر النعش المنزل تحمله أكف
الصفحه ٥٢ : مقام الخليفة ، فعاد الى سامراء وهو يضمر الانتقام
من الجميع.
دخلت الاوضاع مأزقاً خطيراً باقدام
الصفحه ٣٣٠ : الى واسط ومنها الى ايران.
الصفحه ١٨٤ :
ـ إذهب اليه وتلطف في مؤانسته ومعونته
على ماهو بسبيله فاذا وقعت الأنسة فقل :
« قد حضرتني مسألة
الصفحه ٣١ : « محبوبة » جارية المتوكل الأثيرة لم تسلم من التصفيات
فقد استدعيت للغناء فرفضت فاجبرت على ذلك لكنها غنت بلحن
الصفحه ١٩٤ : ليقدّم الى ولده الحبيب آخر
نصائحه :
ـ فعليك يا بني بلزوم خوافي الأرض
وتتبّع أقاصيها ، فإن لكل وليّ من
الصفحه ٥٤ : عياري بغداد وهم عشرات
الألوف ورصد لهم مكافآت ومرتبات مغرية اضافة الى استخدام مئات المرتزقة.
وهكذا
الصفحه ٢٦٣ : المرأة تتحدث عن أشياء
عجيبة فقال لها مكرراً سؤاله :
ـ ما تكونين أنت من الرضا؟
قالت المرأة
الصفحه ٣٤٤ : الفترة كان ابن رائق يعزز من
اتصالاته بالقرامطة المرافقين للخليفة والذين عادوا الى بغداد. وبعودتهم ظهر ابن
الصفحه ٢٤ : ..
ولذا استدعى وصيف قائلاً له :
ـ ان طاغية الروم يهدد حدودنا بغزو وشيك
.. وليس هناك من يستطيع صده إلا