الصفحه ٨١ : (٦١) والقضاء على قوات الحرس من المغاربة.
وقبيل الغروب وصل بشر النخاس « درب
الحصا » حيث يوجد منزل
الصفحه ١٢٠ : .
وتفاقمت الأوضاع وكانت السماء ملبدة
بالغيوم ، وقد القي القبض على كل من له صلة بصالح بن وصيف للتحقيق معه
الصفحه ١٤٣ : تشع على شاطىء بحر .. أو كقطرة
ندى تتألق فوق زهرة في أول الفجر...
وكان الأب ينظر الى السماوات وقد
الصفحه ٣٢٤ : هارون الذي
أرسل قوة من جنوده لاقتحام السجن واطلاق سراح المعتقلين ، ووقف الخليفة موقف
المتفرج ، الى أن
الصفحه ٢٢٦ : مكانها
وأغلق الصندوق وأراد أن يعيده الى والده الذي مد كفاً ترتجف : أن اتركه عندك!
وفي لحظات السحر من
الصفحه ٢٨٤ : الذين أسرفوا
على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور
الرحيم
الصفحه ٢٢٧ :
وجل وإليهم ..
نضّر الله وجهه وأقال عثرته » (٢٠٠).
وبلغ من حزن الامام عليه أن بعث بكلمات
الصفحه ٢٩٨ :
قال الرجل واسمه ابو عبد الله جعفر
المدائني :
ـ هذه اربعمئة دينار للامام.
ـ امض بها الى
الصفحه ٢٢ : مخيفة..
ونهض من مكانه يدور في أروقة القصر لكأنه
يبحث عن شيء وعندما وقعت عيناه على أحد موظفي القصر قال
الصفحه ١١٤ : صالح السيطرة على الوضع المتفجر
بتهدئة الاوضاع داخل الجيش ودفع مرتبات الجنود والضباط بالرغم من استحواذه
الصفحه ١٨٥ : !
وعلى الفور ألقى الكندي أوراقه الصفر في
موقد النار (١٦٥)
وراح ينظر الى السنة اللهب المتصاعدة فيما تشهد
الصفحه ١٩٣ :
وارتشف الامام شربة منحته قليلاً من الدفء ..
قال الأب :
جهزني للصلاة!
أخذ الصبي منديلاً ونشره على
الصفحه ١٣٧ : فيها تساؤل مشوب بدهشة :
ـ ومن أمه؟!
ـ نرجس
ـ نرجس؟! فداك يا بن أخي ما بها من أثر.
قال الذي
الصفحه ٥٧ :
طاهر وضغطه على
المستعين للتنازل عن الخلافة وقد حصل ذلك بعد انشقاق بغا ولجوئه الى المعتز.
وفي
الصفحه ٢٢٨ : الشديد الى تصدع الجبهة
الداخلية وبدأت عمليات هروب كبرى ولجوء الى القوات الحكومية التي راحت تشجع على
هذه