الصفحه ٢٨٦ : مشككاً :
ـ وكيف علمت يا أبا علي؟
قال أبو علي المحمودي :
ـ لقد مكثت سبع سنين أدعو ربي وأسأله
رؤية
الصفحه ٢٢٢ : الرجل الصالح وقال :
ـ أخبرك على أن لا تخبر أحداً ما دمت
حيا؟
وهز الرجل رأسه موافقاً فقال السفير
الصفحه ١٣ :
لن أهديه الى أحد ..
لأن البطل الأخضر ..
ما يزال يجوب المدن الخائفة ..
وما تزال الشمس محاصرة
الصفحه ٢٣٣ : هذا الفتى يرافق
حركة الزمن الى ما شاء الله ..
الصفحه ٣٦٠ : « المستعين » واستطاع بعد أن حشد جهد المعارضة من السيطرة على المدينة فأطلق
من فيها من السجناء ، ورفع شعاره في
الصفحه ١١٣ : الى الكشف عن كنوزهما ولكنه اخفق ولم يستطع سوى ارغام ابن مخلد على تقديم
جوهرة ثمينة قدرت باكثر من
الصفحه ٢٣٥ : المزيد من أطماعه التوسعية.
ولكن ذلك لم يجد شيئاً مما دفع بابن
كنداج الى ترتيب خطة ذكية والقاء القبض
الصفحه ٣٤٢ : صحة الشيخ ابن روح
الذي أطلع المقربين إليه على توقيع صدر من الامام المهدي يقضي باسناد منصب السفارة
الى
الصفحه ١٥٩ : للجيوش العباسية ، وقد بدأت
المراسم من « باب العامة » الى ضواحي سامراء بالقرب من قصر « بركوارا » ١٤٤ على
الصفحه ٦٦ : بغداد الى معبر الصراة
.. وانتظر قدوم زوارق السبايا فإذا برزن الجواري فستحدق بهن طوائف المبتاعين من
وكلا
الصفحه ١٣٤ : للوزراء في الثاني من
شعبان سنة ٢٥٦ هـ (١٢٩)
... وتدور رحى الأيام وينمو القمر في السماء.
يخيم على سامرا
الصفحه ٢٢٤ : وتعرضت ديار ربيعة في
الموصل الى غارات وحشية شنتها قوات من الروم.
وفيما كان العالم الاسلامي مشدوهاً بما
الصفحه ٢٥ : ء
بذريعة واهية وبدأ التخطيط لدفع المنتصر الى خلع المعتز والمؤيد من ولاية العهد.
في البداية قاوم المنتصر
الصفحه ٤٢ :
باغر التركي الذي انطوى على احقاده وكراهيته للجميع منتظراً فرصة مواتية للانقضاض
على خصومه واثقاً من
الصفحه ٩٧ : ء وموكب التشييع وفي طليعتهم قائد الزحف على بغداد ابان الحرب الاهلية طلحة
بن المتوكل الذي يعد من ابرز