الصفحه ٢٩٤ : .. ما خلا رجل واحد ظل جالساً رمق ابن
بابويه الرجل الذي يرتدي ثوباً من الصوف بطرف عينه واتجه الى مكانه
الصفحه ٣٢١ : بجهلهم وغباوتهم أنه لا يجوز أن يعطى من العمر ما
يظنونه ..
سكت رئيس الوزراء ثم قال :
ـ أنت تعرف أشيا
الصفحه ١٦٤ :
المنزل واتجه الى حجرته في اقصى اليسار من البيت .. وانتابت طريف هواجس : ماذا لو
أراد جعفر أن يدخل الحجرة
الصفحه ٧٧ :
جففت حبات عرق انبجست فوق جبينها
الملتهب .. ما تزال مليكا محمومة .. تستغرقها الرؤيا العجيبة لقد
الصفحه ٣١٩ : » اليها ولكن سرعان ما وصلت الاخبار أنه في طريقه الى
العراق .. وان هدفه الاول سيكون الكوفة ..
كتب
الصفحه ٢٦ : مخاطباً :
ـ ابلغه بذلك.
ـ اشار المبعوث الرسمي الى جلاوزته ،
فانقضوا على المعتز وجره ليوضع في حجرة
الصفحه ١٣٠ : بتحريض القطعات العسكرية التي تعمل تحت إمرته وسرعان
ما حوصر القصر ..
واطل المهتدي من إحدى نوافذ القصر
الصفحه ١٥١ : ..
وسكت لحظات ثم قال وهو يصوب نظراته الى
الرجل المؤمن :
ـ يا أحمد بن اسحاق هذا أمر من أمر الله
وسر من
الصفحه ١٢ : التاريخية بالرغم من تاريخ الحوادث بقدر ما يعد
عملاً يرنو الى المستقبل ... ذلك ان مسألة المهدي تشكل اليوم
الصفحه ١٢٣ :
الرقابة الشديدة
والحصار الذي عرض أسرة الامام الى ضائقة معاشية خطيرة .. ولكن عثمان بن سعيد
العمري
الصفحه ١٨٢ :
٢٤
فيما كانت غابات الشمال في ايران تستحيل
الى مسرح رهيب لمعارك دامية بين جيوش يعقوب بن الليث
الصفحه ١٢٤ : خير شفيع لي إليك ..
وقد علمت ما يحدث من طلبتي قبل أن يخطر
بفكري ..
أو يقع في خلدي ..
فصل
الصفحه ٣٦٦ :
واليهود مناصب
ومسؤوليات كبيرة في ادارة البلاد ، وهو ما سجلته الرواية في طغمة الأربعة في حكم
المعتز
الصفحه ٢٠٤ :
المدينة على قدر قبل
ربع قرن فرحل الوالد قبل ستة أعوام والتحق به الإبن في هذا اليوم ..
ان الذين
الصفحه ١٢٨ : باندلاع البلبلة في
معسكرات الاتراك في الكرخ الذين ما انفكوا يطالبون بدفع مرتباتهم المتأخرة وتحسين
أوضاعهم