الصفحه ٢٨٨ :
ـ نعم لقد حج معنا ماشياً.
قال الأنصاري بدهشة.
ـ سبحان الله؟ ما أرى به أثر مشي!!
وانصرف
الصفحه ٣٣٥ : أمرته بذلك .. الله يعلم
انني ما قلت له انني إله قط!
وتدخل ابن عبدوس قائلاً :
ـ انه لم يدّع
الصفحه ١٤٤ : ..
وانفلق الفجر .. وارتفع الأذان من مآذن
سامراء ، وقال الأب لعمته التي طفح على وجهها الفرح الأكبر.
ـ يا
الصفحه ٢٠٦ : تبدو على أفراد
الوفد وهم يصافحون جعفراً الذي رقص قلبه طرباً .. انه يدرك حجم ما معهم من الأموال
التي
الصفحه ١٩ : نفوذهم ويريدون الآن تحقيق اكبر ما يمكن من التسلط « وصيف »
« بغا الشرابي » « أوتامش » و « باغرا » ، وقد
الصفحه ١٢٩ : رأيك؟
ـ اذهب الى سامراء وأخبره أنك في طاعته
وناصره على موسى و « مفلح » (١٢٥).
حتى يطمئن اليك
الصفحه ١٨ :
١
هلال شوال ما يزال مبتسماً فقد اشرق زمن
الحرية ، وانتهى الى أمد ليل الطاغية الطويل
الصفحه ١٧٤ : الأقفال ..
وسيطرت الرهبة على السجناء قال أبو هاشم
وكان متمدداً فوق فراش صغير مصنوع من القطن بسبب وعكة
الصفحه ٢٦٢ : للمرأة وكانت قد نزلت من درجات تؤدي
الى الطابق العلوي من المنزل:
ـ أحب أن أسألك من غير حضور رفاقي
الصفحه ٩٣ : والمقهورين والذي سيغسل الأرض من كل الشرور فيعم
الخير والمحبة والسلام ..
ما إن دخلت حكيمة على اخيها حتى
الصفحه ٣٠٤ : الاثنين السادس من ذي القعدة سنة ٣٠٩ هـ وقرأ الوزير حكم القاضي أبي عمر
وأدرك الحلاّج انه على شفا حفرة القبر
الصفحه ١٧٦ : فإن في ثيابه
سجلاً يكتب فيه الى السلطان ما تقولونه..
فارت الدماء في عروق أحد السجناء وجره
من
الصفحه ١٧٢ : القوافل لتشكل فيما بعده جادّة رئيسية يلتقط الحجيج أنفاسهم ، أو يتزوّدون بما
يلزمهم من الماء والطعام حيث
الصفحه ٣٦٢ : المهدي
يعمل في تجارة الزيت واشتهر باسم السمّان.
الامام المهدي من
المهد الى الظهور : ١٩٧
الصفحه ٣١٠ : بغيظ :
ـ لماذا أغتال أمير المؤمنين؟ وقد رفعني
من الثرى الى الثريا انما يسعى في قتله من صودرت أمواله