الصفحه ١١٧ : الخليفة الى أن يندد به أمام
الملأ العام (١١٦).
وفي يوم عاشوراء من سنة ٢٥٦ هـ كانت
فيالق موسى تتقدم من
الصفحه ٢٦٤ : قاب قوسين منه وأن الله قد من عليه في لقاء الرجل الذي غاب عن الانظار منذ
اكثر من عشرين سنة.
وكانت
الصفحه ١٧٥ : القطني ليجلس عليه وجلس
جعفر قريباً من أخيه .. وبرقت عيناه .. لقد كان سكران فيما يبدو إذ هتف باسم
جاريته
الصفحه ١٦٠ : وفد من الشيعة ،
قادم من مدينة الأهواز فوجد في المراسم فرصة مناسبة للقاء دون عراقيل ومضاعفات .. فالامام
الصفحه ٢٤١ : ودمروا بعض جدرانه ، مما
استدعى تدخل الشرطة بأمر من حاكم بغداد الذي أمر ايضاً باعادة بناء ما تهدم.
وفي
الصفحه ٣١٦ :
ـ لخصلتين .. خصّها الله بهما تطوّلاً
عليها وتشريفاً واكراماً لها .. إحداهما أنها ورثت رسول الله
الصفحه ٢١٢ :
« المربط » قد صح
عزمهم على مغادرة سامراء عائدين .. كانوا يتوجسون شرّاً من جعفر لأنهم حدسوا أن
هناك
الصفحه ٤٦ : الشهيد بشعارها المتألق « الرضا من آل
محمد » وكانت الكوفة مخزن الثوار على مدار الزمن مركز الثورة ، وسرعان
الصفحه ١٠٦ : ..
ولم تكن معاناة الامام الحسن لتقتصر على
مضايقات المراقبة المكثفة الى حد الحصار وانما تتعداها الى مؤشرات
الصفحه ١١٩ : مكان ما في سامراء فيما
كانت دوريات من رجال الشرطة والجيش تجد في البحث عنه ، وبيانات تهدد بالويل والثبور
الصفحه ٢٥٥ : .. لو لم يعرف « رشيقاً »
وقسوته لظن أنه ما رآه من ماء لم يكن سوى وهماً أو خداع بصر .. ثم ألم يجرب صاحباه
الصفحه ١٣٢ :
على تحمل السجن
منصرفاً الى العبادة ... ولكن الكلمات أيقظت في روحه هاجس ما يجري ... أن حادثة
كبرى
الصفحه ٢١ : استعذبوا التسلط ..
سيوفهم في أيديهم .. والخناجر ؛ واسهل ما عندهم ذبح الانسان من الوريد الى الوريد
.. الذين
الصفحه ٩٥ : الاسلام لسبب ما ..
أما المعتز الذي بلغ من العمر ثلاثة
وعشرين سنة فقد كان منصرفاً الى لذائذه ويحاول
الصفحه ١٨٩ : بحالة من الضعف
الشديد والنحول اضطرته الى ملازمة الفراش ..
و بطريقة تدعو الى التساؤل والدهشة وصل
النبأ