الصفحه ٨١ : قدر .. كان المنزل تغمره سكينة الغروب الحسن قد أوى الى السرداب كعادته يعبد
الله ، وجعفر (٦٢)
لم يعد الى
الصفحه ٢٣٢ : له مثل هذا الجلال وهذه المهابة .. انه يبدوفي العشرين
من عمره ..
قال الفتى الأسمر الذي سيملأ الأرض
الصفحه ٢٨٣ : يميناً ثم شمالاً وقال بلهجة فيها تساؤل :
ـ أتدرون ما كان أبو عبد الله يقول في
دعاء الالحاح؟
ـ وما
الصفحه ٦٤ : :
ـ « إذا كان زمان العدل فيه أغلب من
الجور ، فحرام أن يُظن بأحد سوء حتى يُعلم ذلك منه ، واذا كان زمان الجور
الصفحه ٢٠ : وأفعى تنفث سمها وحقدها في كل اتجاه.
أما بغا الكبير فقد كان يخطو خطواته
الأخيرة نحو القبر بعد أن ذرف
الصفحه ٧٦ :
وأمه لي الشفاء.
قال الجد ، وقد تمثلت في ذكراته محنة
الأسرى يوم أعدم منهم اثنا عشر ألف أسير
الصفحه ٧٣ : متألقة مدى العمر .. مشاهد
حبيبة الى روحها .. كم تعذبت طوال الشهور الماضية؟ لقد قاست الكثير .. كانت الغيوم
الصفحه ٣١٩ :
المعتدين واطلقوا صيحة استغاثة الى بغداد ولكن أحداً لم يكترث لهم (٢٨٧).
لقد كانت بغداد تتابع بقلق تحركات
الصفحه ٣٤٢ : الطويل الذي يشير باستمرار الى جهة من الجهات وكان البعض يظن
انه يشير الى المناطق التي تشتعل فيها الحروب
الصفحه ٣٥٢ : .. والشمس سوف تتكاثف الغيوم فوقها أكثر فأكثر ..
لكأن الجو كان مكهرباً أن الهواجس تسري
الى الجميع وسمع
الصفحه ١٢٢ :
وهو العلي العظيم.
ومن اظلم ممن ذكر بآيات ربّه فأعرض عنها
ونسي ما قدمت يداه.
إنا جعلنا على قلوبهم
الصفحه ٣٣٥ : أمرته بذلك .. الله يعلم
انني ما قلت له انني إله قط!
وتدخل ابن عبدوس قائلاً :
ـ انه لم يدّع
الصفحه ٢٢٦ :
ـ مد الله في عمرك إذا كان الذي لابد
منه فمن يخلفك في سفارتك :
التفت الرجل صوب ابنه فقال بصوت
الصفحه ٣٠٦ : الجلاد وهو يتذكر ما قاله حامد
الوزير :
ـ قد قيل لي إنك تقول هذا الكلام واكثر
منه .. وليس الى رفع
الصفحه ٧٧ :
جففت حبات عرق انبجست فوق جبينها
الملتهب .. ما تزال مليكا محمومة .. تستغرقها الرؤيا العجيبة لقد