الصفحه ٢٩٩ : ما رسمته لي!
قال بغضب :
ـ قم عافاك الله .. فقد أقمت أبا القاسم
الحسين بن روح مقامي ونصبته منصبي
الصفحه ١٨٥ :
قال الفيلسوف وقد خشع قلبه لإهل البيت :
ـ الآن جئت بالحق .. وما كان ليخرج مثل
إلاّ من ذلك البيت
الصفحه ١٩٠ : وتبادلوا نظرات
ذات معنى (١٧٤)!لقد
دُسّ اليه السم ما في ذلك من شك! وليس هناك من وسيلة للعلاج.
واستقرّ
الصفحه ٢٧١ : وهو يبكي بصمت ثم
قال بصوت أقرب الى الهمس:
ـ لقد أجابني قبل أن أسأل.
ومضى الرجل لا يلوي على شي
الصفحه ١٦١ : ثم يعيد القلنسوة فهتف رجل من أعضاء الوفد :
ـ اشهد انك حجة الله وخيرته
ودهش اصحابه فتساءلوا
الصفحه ٢٠١ :
ودمعت العيون للصوت الحزين يصلي على
الراحل كان ذهن أبي الأديان متوتراً للمفاجأة ..
انه يشهد أولى
الصفحه ١٨٠ : الامام بحزم :
ـ ترجع اليه فتقول له : خرجنا معاً من
دار واحدة فإذا رجعت الى المنزل وليس هو معي .. كان
الصفحه ٢٣٩ :
نهض أبو جعفر منهياً اللقاء .. لقد حقق
هدفه من الزيارة ..
وأقام عليه الحجة .. كان ابن بلال يخطط
الصفحه ١٧٠ : بخشوع :
ـ صلى الله عليك وعلى خليفتك ..
وانطلق ابراهيم سعيداً ينظر الى الحياة
بأمل كبير ، لقد رأى
الصفحه ١٥٩ :
الى عُرف بغلته ..
كان البلخي ينظر الى الامام مأخوذاً
بهيبته .. إنه ينظر الى سليل الانبيا
الصفحه ١٨٩ : كان الهدف
من ذلك تفديم الرعاية للامام فما هو المسوّغ في ارسال « حرير الخادم » سجّان
الامام الذي سمعت
الصفحه ٢١٨ :
كان جعفر بكل
سخافاته وحماقاته!؟
شيء واحد حصل عليه جعفر هو تأييد
الخليفة له باعتباره الوريث
الصفحه ٢٥٧ :
سامراء أو بغداد .. الخطر
يكمن في عقر داره لن يقر له قرار حتى يلقي القبض على المهدي أو يقتله
الصفحه ٢٨٦ :
الكعبة .. فيما ظل
محمد بن القاسم يلهج بدعاء سيد العابدين.
وانتبه أحدهم وكانه يتذكر شيئاً
الصفحه ٣٥١ :
ألا فمن ادعى المشاهدة قبل خروج
السفياني ، والصيحة فهو كذّاب مفتر ..
ولا حول ولا قوة إلاّ بالله