الصفحه ٣٥٩ : فقلت يا رسول الله خمس وتسعون سنة ، فقال رجل كان بين
يديه : ويوقّى من الآفات .. فقلت للرجل : من أنت؟ قال
الصفحه ٢١٠ :
اماماً.
قال جعفر بفظاظة :
ـ احملوا هذا المال اليّ.
قال رجل يبدو عليه الوقار :
ـ إنا
الصفحه ٢٦٣ : .. ودارهم.
ازدادت دهشته وقال بلهجة فيها استغراب :
ـ من يقول؟!
قالت العجوز وكأنها تستدرك.
ـ أنا
الصفحه ٢٩٨ :
قال الرجل واسمه ابو عبد الله جعفر
المدائني :
ـ هذه اربعمئة دينار للامام.
ـ امض بها الى
الصفحه ٩٣ :
عادت أدراجها وقلبها يبتهج سعادة .. لقد أرادها الله أن تكون ممن يحقق أهداف
السماء في مسيرة الجهاد الطويل
الصفحه ٢٨٤ : ».
لبيك وسعديك ، ها أنا ذا بين يديك
المسرف ؛ وانت القائل : (
لا تقنطوا
من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب
الصفحه ١٩٢ : الزمهرير.
طلب الامام بصوت خافت من عقيد أن يحضر
اناءً فيه ماء مغلي بالمستكي .. كان الامام يشعر ببرودة
الصفحه ١١٩ :
قصر الجوسق أثارت اهتمام القادة الاتراك .. لقد كانت بخط صالح بن وصيف وفيها تبرير
لاختبائه وأن مصير
الصفحه ١٤٥ : ..
لقد سمعت من زوجها النبيل أنها ستنجب
صبياً يملأ الأرض بالعدالة والحقيقة ..
وتوهجت في أعماقها كلمات
الصفحه ٣٣ :
كان الطارق « يونس النقاش » .. يرتجف ولكن ليس
بسبب البرد افسح كافور الخادم ليدخل المنزل .. لابد وأن
الصفحه ٢٦١ :
ـ ما تكونين من اصحاب الدار؟ ولم سميت
دار الرضا.
قالت المرأة :
ـ أنا من مواليهم وهذه دار
الصفحه ٢٦٢ : .. لأني
لا استطيع ذلك في حضورهم.
قالت على الفور :
ـ وأنا أريد أن اسر اليك شيئاً فلم
يتهيأ لي ذلك
الصفحه ٧٠ : ثلاثمئة دينار.
هتف بشر :
ـ هذا ثمن باهض!!
ـ لقد سمعت بنفسك الرجل الذي دفع هذا
المبلغ.
ـ هذا
الصفحه ١٣٠ : أمير المؤمنين! وكيف اقتلهما وهما
أعظم جيشاً مني؟ لقد حصل خلاف بيني وبين مفلح فلم استطيع الانتصاف منه
الصفحه ١١٦ :
كما أمر باعدام
بعضهن (١١١)
وطرد الكلاب وتعطيل الملاهي وترأس محكمة الاستئناف شخصياً ، ولم يكن