الصفحه ٢٢٢ :
التي يمر بها الامام
جعلته يتكتم فكان لا يتحدث بهذا الشأن إلا في المناسبات التي تستدعي ذلك ، كما
الصفحه ٢٣٧ :
في أمرنا بلا أذن
منا ولا رضى يستبد برأيه .. لا يمضي من أمرنا اياه الاّ بما يهواه ويريده أرداه
الله
الصفحه ٢٥٢ : النخيل من احساسه بالقلق.
كان قد أوصى الحراس الا يعترضوا الرجال
الثلاثة اذا حضروا في أي وقت حتى بعد
الصفحه ٢٥٣ : الخبر؟!
وراح رشيق يروي له قصة لا تحدث عادة إلا
في زمن المعجزات!
ضجت الهواجس في أعماق الخليفة ؛ آه
الصفحه ٢٧٧ : إلا وأنا معك فيه.
الصفحه ٢٨٥ :
« يا من لا يزيده كثرة الدعاء إلاّ سعة
وعطاء .. يا من لا تنفذ خزائنه .. يا من له خزائن السماوات
الصفحه ٢٩١ :
الرستمية.
وفي عام ٢٩٧ هـ اتخذت تدابير تمنع
اشتغال اليهود والنصارى إلا في الطب والصيرفة .. كما نهض قصر
الصفحه ٣٠٠ : عليه في مهماتكم .. بذلك أمرت .. وقد بلغت!
وفي خطوة لا تصدر إلا عن نفس امتلأت
علماً مضيئاً نهض ابن
الصفحه ٣٠٤ : القاضي ولم ينفذ رغبة الوزير إلاّ
بعد الحاح واصرار استمر أياماً عديدة .. وأخيراً كتب القاضي محمد بن يوسف
الصفحه ٣٠٥ : قد افتوا
بقتل الرجل فليسلم الى صاحب الشرطة وليتقدم اليه بضربه ألف سوط ، فإن هلك وإلا
يضرب ألفاً آخر
الصفحه ٣٠٦ : مكشوفة الرأس باتجاه الصليب
، فقيل لها استري وجهك عن الرجال فصاحت :
ـ كيف ... ولا أرى إلاّ نصف رجل على
الصفحه ٣٠٩ : ؟ فالتزم الصمت وقال انه لن
يتكلم إلاّ أمام صاحب الدار يعني الخليفة .. فتعرض للضرب فصاح : بسم الله بدأتم
الصفحه ٣١١ : أمام موظفيه :
ـ ما أظن إلاّ ان جواب رقعة تلك المرأة
المظلومة قد خرج (٢٧٩)!
وفي صباح اليوم التالي
الصفحه ٣١٦ : يبقه من غيرها .. ولم يخصها بذلك إلاّ لفضل في اخلاقها عرفه من نيتها
وانبهر الهروي لهذا الجواب الموجز
الصفحه ٣٣٤ : متحدياً :
ـ اجمعوا بيني وبينه حتى آخذ بيده ويأخذ
بيدي فإن لم تنزل عليه نار من السماء تحرقه ، وإلاّ