الصفحه ٦٠ : والده « الصادق » وظن بعض الشيعة أنه الامام بعد
والده فانكروا امامة موسى الكاظم بل وانكروا حتى وفاة
الصفحه ٦٦ : البيت .. وانّي مزكيك
ومشرفك بفضيلة تسبق بها سائر الشيعة .. بسر اطلعك عليه .. وانفذك في ابتياع أمة
الصفحه ١٠٥ : الخلافة
ليغفل عن الهاجس العلوي خاصة وان اغتيال الامام علي الهادي لم يشتت شمل الشيعة
الذين بلغ عددهم
الصفحه ١٠٦ : العراق وقلاقل في الكوفة التي بدأت تتململ من حكم بريحة العباسي
الذي اختير بعناية لقمع أي تحرك علوي وشيعي
الصفحه ١١٠ : ساحات القصور المبلطة بالرخام فانها تستحيل الى جحيم لا
يطاق.
ساد القلق بعض أوساط الشيعة حول مؤامرة
الصفحه ١٢٢ : رجب سنة ٢٥٦ هـ حزيران ٨٧٠ م ،
وصل التوتر في سامراء ذروته ، وسمع الخليفة يتهدد الشيعة بالفناء كما تعرضت
الصفحه ١٣١ : .
وفي الزنزانة التي يمكث فيها الامام قال
أبو هاشم بأسى :
ـ المهتدي يتهدد الشيعة بالتشريد ، وقد
سمع
الصفحه ١٥٤ : ..
ولكي يخفف الامام من محنة العلويين
والشيعة خاصة بعد تفاقم الخطر العلوي في ايران ومصر والحؤول دون موجة
الصفحه ١٥٨ : ء لحضور مراسم توديع الخليفة
المعتمد لأخيه الموفق .. وقد وجد الشيعة في هذه المراسم فرصة لرؤية الامام الحسن
الصفحه ١٦٠ : وفد من الشيعة ،
قادم من مدينة الأهواز فوجد في المراسم فرصة مناسبة للقاء دون عراقيل ومضاعفات .. فالامام
الصفحه ١٦٧ : الموعود الذي يدعى عند
الشيعة « بالمهدي »! ومعنى هذا أن نهاية الحكم العباسي قد باتت وشيكة .. ولهذا
أوعز
الصفحه ١٦٩ :
٢٢
لم يكن الشيعة في حال يحمدون عليها ،
وقد أفرز الوضع العام من المطاردة عن قلق فكري وبرزت
الصفحه ١٨٨ : .. ويكون في مقدره الجلوس في مكان أخيه (١٧٠) ... سوف يصبح إماما للشيعة وستتدفق
انهار المال والحقوق الشرعية
الصفحه ١٩١ : ليل شتائي طويل(١٧٥).
تسرّبت أنباء مرض الامام الى أوساط
الناس واصبح ذلك محوراً في أحاديث الشيعة
الصفحه ١٩٨ : المطاع وربّ المنزل .. وحاول جاهداً أن يضفي على
نفسه مسحة من الوقار كإمام جديد للشيعة!
ان جميع الظروف