الصفحه ٢٢٣ : الوزراء «
الحسن بن مخلد » الى بغداد بعد أن تناهى إليه عزم القائد التركي موسى بن بغا
العودة الى العاصمة
الصفحه ٢٢٨ : ، وبدأت الاستعدادات
للهجوم الشامل على « المختارة » عاصمة التمرد الخطير خاصة بعد نجاح « أبو العباس
بن
الصفحه ٢٣١ : استطيع
أن اكف عن الأكل!
وشعر بأن شهيته للطعام تنفتح ونسي أنه
لم يبل من وعكته بعد .. ولكن من المخجل أن
الصفحه ٢٣٦ : السفير بعد عثمان
بن سعيد ، وعندما لم يتحقق ذلك أنكر سفارة محمد بن عثمان؟!
وهل كان الجنوح الى عالم
الصفحه ٢٤٠ : المتمرد على الخلافة فتسنم الحكم بعد ابنه خمارويه ، كما توفى مؤسس الدولة
العلوي في طبرستان الحسن بن زيد
الصفحه ٢٤٣ : وفاة
الموفق ، وفي يوم الخميس اعلن عن بيعة أبي العباس بولاية العهد بعد المعتمد وابنه
المفوض وفي يوم
الصفحه ٢٦٧ : صوب المسجد الحرام ..
وبعد أيام رأى رجالاً من بلدان شتى
يأتون الى باب الدار ويسلم بعضهم رقاعاً الى
الصفحه ٢٦٨ : والعشرين من آذار وتسمية ذلك « نيروز
المعتضدي » (٢٣٨)!
وعمت بغداد حالة من التوتر بعد تجدد
الاشتباكات
الصفحه ٢٦٩ : » الرجل المتنفذ بعد الخليفة.
وفي التحقيق اعترف ابن العطار .. ان
مبالغ تصله سنوياً من محمد بن زيد وأنه
الصفحه ٢٧٤ :
الاشجار واستمر
البحث حتى مطلع الفجر ولكن لم يعثر له على أثر!!
ثم ظهر ثانية بعد ليالي أخرى
الصفحه ٢٧٨ : مشاعر الحب لهذا
الانسان الطاهر الذي يبدو كملاك يبعث الطمأنينة في قلب من يراه :
ـ مولاي ألا أرك بعدها
الصفحه ٢٧٩ : الأميرة « قطر
الندى » ولما تبلغ العشرين بعد! مما أثار موجة من الهمس داخل قصر الخلافة وخارجه!!
ثم أطل
الصفحه ٢٨٠ : .
وبدأ رعب القرامطة الذين سيعيثون في
الأرض الفساد ، خاصة بعد غاراتهم على دمشق وفرض الحصار عليها وتهديدهم
الصفحه ٢٨٤ : المشهد ... ويجلس
الشاب بينهم .. يلتفت يميناً ثم شمالاً ويقول :
ـ أتدرون ما كان يقول أمير المؤمنين بعد
الصفحه ٢٩٢ :
للمهدي المنتظر ويستولي على مدينتي زبيه وصنعاء (٢٦١).
وقيام دولة في الشمال الافريقي بعد أن
قدم الداعية