الصفحه ١٥ : الذئابْ
وهي تبكي ..
وتهشّمت فيها مصابيح النهار
في الظلام
الصفحه ٧٨ :
تنكرت في زي الخدم .. وغادرت القصر
لتختفي الى الأبد .. سوف يبحثون عنها .. في كل مكان دون جدوى سوف
الصفحه ٩٩ :
الازدحام في الشارع
الطويل أوجه فتقرر الصلاة على الجثمان في الشارع حتى يسع كثرة الناس ، وشعر
الصفحه ١٩٩ : مكانه في باب المنزل لاستقبال
الوافدين من المعزّين .. سوف يصل زعماء كبار من البلاط وشخصيات بارزة في صفوف
الصفحه ٩٦ :
كان « درب الحصا » في ذلك الضحى غارقاً
في حزن مرير ، وباب منزل الامام مشرعاً ، وقد تجمهر عشرات
الصفحه ١١٩ :
١٥
العالم يموج بالفتن ، وسامراء غارقة في
غمرة الأحداث العاصفة ما يزال صالح بن وصيف في مخبأه في
الصفحه ١٢١ :
العاصفة في سامراء وخلال تلك الفترة افرج عن الامام الحسن العسكري فعاد الى منزله
الذي يخضع الى رقابة مشددة
الصفحه ١٣٦ :
طويلة في منزلها قبل
ان تنتقل الى منزل أخيها.
طرق كافور الخادم الباب على عمة الامام
قائلاً
الصفحه ١٩١ : كان في كامل وعيه وكانت شؤون المنزل تمضي حسب برنامج دقيق بإستثناء جعفر
الذي بدأ يتصرّف وكأنه ربّ البيت
الصفحه ٢٢٤ :
وثورة في مدينة حمص السورية .. وأغار
الأعراب على مدينة مكة المكرمة ونهبوا كسوة الكعبة المشرفة
الصفحه ٢٢٦ :
ـ مد الله في عمرك إذا كان الذي لابد
منه فمن يخلفك في سفارتك :
التفت الرجل صوب ابنه فقال بصوت
الصفحه ٣١٩ :
اجتاحت قوات من
الروم مدينة ملطية يعاونهم مليح الأرمني ودارت معارك ضارية استطاع الاهالي فيها رد
الصفحه ٣٣٩ :
محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وفي نفس السنة ظهرت دولة جديدة في مصر
هي الدولة الاخشيدية فيما
الصفحه ٣٤٧ :
نحن الآن في مطلع سنة ٣٢٩ هـ تشرين
الثاني ٩٤٠ م ، وكانت الغيوم الخريفية ما انفكت تتحشد في السماء ثم
الصفحه ١٤ :
فجر
السلام
« وينفلق عمود
الفجر عندما تشتد
الظلمات في الهزيع
الأخير من الليل