الصفحه ٢٠٩ :
وانتظر رجال الوفد عودة جعفر من نزهته
في دجلة .. حتى إذا عاد الى منزله دخلوا عليه قالوا :
ـ يا
الصفحه ٢١٢ : من يقف وراء جعفر مروجاً لامامته لأسباب غامضة .. أو طمعاً في المال وأمضوا
ليلتهم في الخان يتسامرون
الصفحه ٢٢٥ :
المنقلب .. إنه أنهي
اليّ ارتياب جماعة في الدين ، وما دخلهم من الشك في ولاة أمرهم ، فغمّنا ذلك لكم
الصفحه ٢٤٦ :
ـ سوف اشويك بالنار كما قلت!
ـ اصنع ما تشاء.
برقت في اعماقه المظلمة فكرة رهيبة في
أن يجعله
الصفحه ٢٤٧ : الوزراء عبيد الله بن
سليمان بن وهب قائمة تضم مجموعة من رجال الشيعة يقومون بمهمة الوكالة في استلام
أموال
الصفحه ٢٤٨ :
٣٣
اخفق عبد الله بن سليمان في القبض على
أي من وكلاء المهدي بعد فشل الجاسوس الذي دسته الحكومة في
الصفحه ٢٥٠ : في الدار
فأتوني برأسه!
وأدار ظهره للثلاثة الذين تقهقروا الى
الوراء اجلالاً للخليفة ..
ثلاثة
الصفحه ٢٦١ : يطمع لص بمتاعهم.
كانت رياح شباط (٢٣٤) تولول في الأزقة الغارقة في الظلام ،
والبرد القارس يطرق النوافذ
الصفحه ٢٧٣ : نطقت وضعت سيفي
فيها.
قال القاضي يحذره من الطالبيين لأن
الكتاب سيكون في صالحهم :
ـ يا أمير
الصفحه ٢٧٩ :
مآسي ثورة الزنوج في جنوب العراق والفتن التي هزت البلاد الاسلامية.
فيما شهد عام ٢٨٧ هـ اندلاع الحروب
الصفحه ٢٨٥ : الخاشعة
تدخل قلوب المؤمنين اما الفتى فقد غاب في جموع الطائفين ..
وفي اليوم التالي وقد صادف يوم التروية
الصفحه ٣٠١ :
الفوضى وسادت فيه روح
الطائفية خاصة العاصمة بغداد .. واصبحت الخلافة العوبة بيد النساء والخدم
الصفحه ٣٠٣ :
٤١
استنطق الحلاج في عدة جلسات في حضور
العلماء والقضاة وكانت تنتهي بعدم كفاية الادلة في ادانته
الصفحه ٣٠٤ :
حج »!!
سأل القاضي أبو عمر وهو يحدق في الحلاّج
:
ـ من أين لك هذا؟!
أجاب الحلاّج
الصفحه ٣٠٨ :
علاقته مع « المحسّن
» ابن الوزير الوقح السيء الأدب فكانت هذه الفترة الوزارية من أسوأ الوزارات في