الصفحه ٨٤ : » وحديثة .. اما
اسمها الحقيقي « مليكا » فسيبقى مستوراً مع جذورها وسرها المكنون ..
إنها في الظاهر جارية
الصفحه ٩٠ : ء ، وهو يدير الطعام في
المعدة ، ويسكن الغضب ويزيد في اللب ويطفئ المرار (٧٨).
وعاده في مرضه ابو دعامة
الصفحه ٩٤ : القلوب الطاهرة ..
ومرت أيام كان القمر يتضاءل فيها ليذوب
في المحاق عندما انتكست صحة الامام الهادي
الصفحه ١١٠ : استقبلهما في غرفة النوم.
كان الوضع ينذر بالانفجار ولم يعد في
مقدور أحد السيطرة على غضب الجيش والقوات
الصفحه ١١٤ : عرّضت ابنها للقتل في
خمسين ألف دينار وعندها مثل هذه الأموال في خزانة واحدة من خزائنها ١٠٥؟!
استطاع
الصفحه ١٣٢ :
على تحمل السجن
منصرفاً الى العبادة ... ولكن الكلمات أيقظت في روحه هاجس ما يجري ... أن حادثة
كبرى
الصفحه ١٣٣ :
ولكنهم اختفوا في
الازقة القريبة.
تساءل أبوهاشم وهو يصغي الى انباء
الحارس المثيرة؟
ـ واين
الصفحه ١٣٩ :
١٧
القمر يتألق في سماء بهية مغمورة بنور
شفيف ، وكانت السيدة حكيمة قد تناولت افطارها بعد أدا
الصفحه ١٥٣ :
١٩
العالم الاسلامي المترامي ، الأطراف
يعيش نهايات سنة ٢٥٦ هـ وقد بدأت الاستعدادات لموسم الحج في
الصفحه ١٥٦ : الامام الى رئيس الوزراء نظرة لها
معنى فوجوده في هذا المكان قد يثير هواجس « الموفق » المعروف بحساسيته تجاه
الصفحه ١٥٨ : ء لحضور مراسم توديع الخليفة
المعتمد لأخيه الموفق .. وقد وجد الشيعة في هذه المراسم فرصة لرؤية الامام الحسن
الصفحه ١٦٣ : لم تحب صبيّا حبّها
لمحمد كيف وقد آتاه الله الحكمة صبيا يكلم الناس في المهد .. ولكأن نبع الحب قد
تفجر
الصفحه ١٦٤ : انتخبتها السماء لتكون أما لأكرم مولود .. وتوهجت في
ذاكرتها تفاصيل رحلتها المثيرة وكيف وصلت سامراء على قدر
الصفحه ١٨٢ :
٢٤
فيما كانت غابات الشمال في ايران تستحيل
الى مسرح رهيب لمعارك دامية بين جيوش يعقوب بن الليث
الصفحه ١٩٢ : حلكة وقد خامر
الموظفين في الرواق التعب والنعاس .. الليل البهيم يتجه الى الفجر والنجوم تشتد
سطوعاً في