الصفحه ٣٠٧ : الفتنة أوساط الشيعة قبل
أن يستفحل خطرها وتتدخل الدولة فمن هو الشلمغاني :
نشأ في قرية شلمغان في ضواحي
الصفحه ٣١٦ : يبقه من غيرها .. ولم يخصها بذلك إلاّ لفضل في اخلاقها عرفه من نيتها
وانبهر الهروي لهذا الجواب الموجز
الصفحه ٣١٨ :
ـ لم وجهت بابن أبي الساج ليقاتل
القرامطة في المناطق الحارة وأنت تعرف أن جنوده قد ألفوا القتال في
الصفحه ٣٢٨ : المشاة وانفجر
الوضع بين الفرسان والمشاة وسقط بعض القتلى في صفوف الفرسان ، فاستغل المقتدر
الوضع وطلب من
الصفحه ٣٢٩ : ليسقط رأسه الكبير ، وتسلب ثيابه حتى بقي مكشوف
العورة ؛ فمر به رجل وحفر له حفرة ودفنه فيها!
وتعرض قصر
الصفحه ٣٣٤ : تعني الابعاد فقط لأنه اذاع أسراراً أُمر بكتمانها ، وأعلن في
أوساط الشيعة أنه مستعد للمباهلة ..
فرد
الصفحه ٣٤٨ : المتعصبون يهاجمون مسجداً للشيعة
في حي « براثا » بالكرخ ، كما هاجموا حي الصيارفة ، فاضطر الخليفة الى اعتقال
الصفحه ٢٠ :
المشهد الآن داخل القصر .. خليفة شاب في الخامسة
والعشرين من العمر ، يمتاز برجاحة عقل وحسن تدبير انه
الصفحه ٢٤ : على قدم وساق في
تجهيز حملة عسكرية لصد الغزو الرومي القادم.
وقد ورد في وثيقة الحملة إجراء اثار
هواجس
الصفحه ٣٣ : يخبرك به ، فلن يكون إلا
خيراً.
ابتسامة الامام وعيناه اللتان تتألقان
بنور شفاف بعثت الدفء في قلب الرجل
الصفحه ٣٦ : لا يملكون سلاحاً للدفاع عنه ولا
يمكنهم حراسته أيضاً .. ان القوة الضاربة ما تزال في ايدي الاتراك
الصفحه ٤٢ :
الخصيب رئيس الوزراء
ومجموعة من الضباط الاتراك في طليعتهم أوتامش ، وصيف ، وبغا الصغير في حين غيب
الصفحه ٤٤ : منزل الامام خاصة في عهد المنتصر ، وكان يعرف
جيداً أن الامام يقوم بصرف الحقوق على الفقراء والمساكين
الصفحه ٦٤ :
احتزوا رأسه ،
واندفع الغوغاء الى نهب قصوره في سامراء وفي تلك اللحظات المصيرية ظهر ابنه « صالح
الصفحه ٧٦ :
وأمه لي الشفاء.
قال الجد ، وقد تمثلت في ذكراته محنة
الأسرى يوم أعدم منهم اثنا عشر ألف أسير