الصفحه ٢٧٥ :
مرة في صورة راهب ذي
لحية بيضاء وتارة في صورة شاب حسن الوجه بلحية سوداء وتارة في صورة شيخ يرتدي زي
الصفحه ٢٨٢ :
وفي المغرب العربي اغتيل يحيى الثالث
زعيم دولة الادارسة ..
واندثرت الدولة الطولونية في مصر
الصفحه ٢٩٢ :
القرامطة على طرق الحج.
وشهد عام ٣٠٢ ارتفاع منسوب المياه في
دجلة واغراقه عدداً كبيراً من منازل العاصمة
الصفحه ٣٢٠ : الأثر الرهيب في بث الرعب في المدينة واصدر « نازك » قائد
الشرطة العام امراً بمنع التجول ليلاً ونفذ
الصفحه ٣٣٢ :
للقاهر ، وكثرت
اتصالاته بالقادة العسكريين ليلاً تارة في زي أعمى وتارة في زي مكدٍ وتارة في زي
امرأة
الصفحه ٣٤٠ :
في سلطة القائم بأمر
الله بن المهدي العلوي وهو الخليفة الثاني الذي لقب بأمير المؤمنين والاندلس تحت
الصفحه ٣٦٢ : في
كتاب الغيبة للشيخ الطوسي واكمال الدين ، للشيخ الصدوق ودراسة الحقبة الزمنية التي
اكتنفت حوادث مصرع
الصفحه ٣١ : استبسال المنتصر في استعادة
قدرة الحكم ..
وكانت الأمور تجري وفقاً لأهواء القادة
الاتراك الذين كانوا
الصفحه ٣٨ :
تناول كمثرى (١٩)
شعر بألم شديد في معدته..
أمه تنظر اليه بحزن .. تبكي بصمت شباب
ابنها .. لم يكن
الصفحه ٤٦ :
في البداية حاول رئيس الوزراء الفرار من
القصر ولكنه اخفق ، فاستجار بالخليفة الذي رفض ذلك .. حوصر
الصفحه ٥٤ : سيطرت أجواء الحرب على الحياة في
بغداد وبدأ ارتفاع الاسعار في المواد الغذائية.
وفي مطلع « صفر »٢٥١ هـ
الصفحه ٥٥ : تعزيزات من عدة مئات
من المرتزقة بغداد للاشتراك في حرب الدفاع.
وصعد الاتراك في اليوم التالي الموقف
الصفحه ٦٢ :
٨
البلاط الآن في أخريات عام ٢٥٢ هـ تسيره
قدرة غامضة مؤلفة من أم المعتز زوجة المتوكل والمرأة
الصفحه ٦٩ :
جذبته وصاحت وبلسان
رومي.
وآراد أحدهم أن يجذب نقابها فانكفأت الى
الوراء وقد اشتعل غضب الكرامة في
الصفحه ٨٧ : عكبراء ونصبت له خيمة على شاطىء دجلة فيما ظل جنوده في
العراء تلفحهم رياح شتائية قارسة البرد.
وفي