الصفحه ١٤٨ : من شيعتنا »
(١٣٧).
كما بعث الامام برسالة الى الشيخ احمدبن
اسحاق الاشعري يبشّره فيها بميلاد ولده
الصفحه ١٥٢ :
وغيب من غيب الله ..
فخذ ما آتيتك واكتمه وكن من الشاكرين .. تكن معنا في عليين..
وأحس الامام
الصفحه ١٧٧ : سجينه
العظيم قال الخليفة بلهجة فيها استغاثة :
ـ أدرك امة جدك رسول الله قبل أن تهلك!
ما الذي حدث
الصفحه ١٨٠ : الحسن .. عندما وصل باب السجن وقعت عيناه على حمار مسرج! وكأنه
ينتظر من يركبه!
فتحت أبواب السجن في وجه
الصفحه ١٨٥ : !
وعلى الفور ألقى الكندي أوراقه الصفر في
موقد النار (١٦٥)
وراح ينظر الى السنة اللهب المتصاعدة فيما تشهد
الصفحه ١٩٣ :
السحر الأخير مرق
الصبي الى حجرة أبيه العظيم ..
جلس عنده وقد غمره حزن واحساس بالفجيعة
يلوح في
الصفحه ١٩٨ : الليل الشتائي الطويل.
اليوم هو الأول من كانون الثاني من
العام الميلادي الجديد « ٨٧٤ » حدثت في الرواق
الصفحه ٢٠٠ : أخيه .. سوف يكتسب جعفر باقامة الصلاة على الامامه امتيازاً كبيراً .. فهناك
قناعة لدى عموم الشيعة في أن
الصفحه ٢١٣ :
قال أبو العباس وكان رجلاً حصيفاً :
ـ ان له ولد ما في ذلك من شك .. وربما
أخفاه لسبب من الأسباب
الصفحه ٢١٤ : لهم وكيلاً في بغداد يحملون اليه
الأموال وتخرج عنه التوقيعات ..
كما دفع الامام الى أبي العباس شيئاً
الصفحه ٢١٧ : لم تكن بنا .. انما
كانت بالله عز وجل .. ونحن كنا نجتهد في حط منزلته والوضع منه .. وكان الله عز وجل
الصفحه ٢٢١ : الفرصة
فاندفع باتجاه الاهواز وفارس واستولى على مساحات شاسعة ثم راح يرنو باتجاه بغداد
مما بعث الرعب في قلب
الصفحه ٢٢٢ :
التي يمر بها الامام
جعلته يتكتم فكان لا يتحدث بهذا الشأن إلا في المناسبات التي تستدعي ذلك ، كما
الصفحه ٢٣١ :
ـ يا عيسى اتشك في أمرنا؟ أفأنت تعلم
بما ينفعك ويضرك؟
واهتز وجدان القادم من بعيد وهتف بندم
الصفحه ٢٥٣ : الخبر؟!
وراح رشيق يروي له قصة لا تحدث عادة إلا
في زمن المعجزات!
ضجت الهواجس في أعماق الخليفة ؛ آه