الصفحه ٩٢ :
١٢
عندما وقعت عيناه عليها في منزل عمته
تسمر في مكانه ، ينظر اليها ، وهي ايضاً توهجت في ذاكرتها
الصفحه ٩٥ : المخاطر » (٨٤)
..
وانتشر خبر تدهور حالة الامام الصحية في
سامراء وبغداد والكوفة ..
وبدأ العائدون
الصفحه ٩٧ :
الأسواق والمحال
التجارية لقد رحل الرجل المبارك.
حضرت شخصيات رفيعة المستوى للمشاركة في
العزا
الصفحه ٩٨ : الجميع مأخوذين بالوجه الاسمر الذي لا يخطىء في
ملامحه وجه الأب الراحل (٨٦)
.. ولم يعد يسمع أحد ينبس ببنت
الصفحه ١١٢ : القلاقل حتى بعد الاعلان عن
وفاة المعتز في الثاني من شعبان أي بعد خمسة أيام فقط من توقيعه وثيقة التنازل
الصفحه ١٢٣ : حزيران ، وفيما
كانت أنباء التمرّد العسكري في الكرخ تقلق بال الجميع تسلم كافور الخادم بعض زقاق
الزيت فيما
الصفحه ١٢٤ : خير شفيع لي إليك ..
وقد علمت ما يحدث من طلبتي قبل أن يخطر
بفكري ..
أو يقع في خلدي ..
فصل
الصفحه ١٢٦ :
ـ « وأسفر لنا عن نهار العدل.
وأرناه سرمداً لا ظلمة فيه.
ونوراً لا شوب معه!
وأهطل علينا
الصفحه ١٢٧ :
ـ « واجعله اللهم في أمن مما يشفق عليه منه
..
ورد عنه من سهام المكائد ما يوجهه أهل
الشنآن
الصفحه ١٣٠ :
ـ تركت العسكر وقد أمرتك أن تقتل موسى
ومفلحاً وداهنت في أمرهما.
قال بايكباك مراوغاً :
ـ يا
الصفحه ١٣١ : اقداماً!
التفت الى رجل كان يعمل حداداً في
الكراخ وأمره أن يقطع رأس بايكباك .. وعبأ المهتدي المغاربة
الصفحه ١٣٥ : في « درب
الحصا » أشبه بقلعة محاصرة ... بابه مغلق أغلب الاوقات الاّ في يومي الاثنين
والخميس حيث يغادر
الصفحه ١٣٧ :
الأرض ..
والتفت اليها قائلاً بصوت فيه أصداء
النبوءات البعيدة :
ـ سيولد في هذه الليلة المولود
الصفحه ١٤١ :
شعرت المرأة بالخجل من طبيعة مشاعرها وهي المرأة
التي نشأت في دفء أهل البيت ..
وفي باب الحجرة
الصفحه ١٤٢ : الرحمن الرحيم
حاء ، ميم ... والكتاب المبين .. انا
انزلناه في ليلة مباركة .. إنا كنا منزلين .. فيها