الصفحه ٢٥ : » فهناك ميثاق رسمي يقضي بانتقال الخلافة الى المعتز في حالة موت المنتصر!
وفي مطلع صفر عاد وصيف الى سامرا
الصفحه ٢٦ : !
ـ يا شقي هو نعم .. ولكن هؤلاء الاتراك!
في الاثناء فتحت الباب ليدخل مبعوث رسمي
من قبل البلاط ومعه
الصفحه ٤٠ :
٥
كشفت وفاة الخليفة المنتصر عن واقع
الخلافة العباسية ومدى تغلغل الاتراك في أجهزة الحكم وسيطرتهم
الصفحه ٤٩ : .
قرر باغر أن يكون له مقر في البلاط
ويكون ضابطاً ثابتاً في قصر الخلافة ، ووافق المستعين على مضض خشية من
الصفحه ٥٨ : « بلد » توفى أحد ابناء
الامام الهادي في ظروف غامضة ، وكان « محمد » الذي يبلغ من العمر إحدى وعشرين سنة
قد
الصفحه ٦٣ :
مخفوراً الى سامراء
في تلك الفترة.
وبدت خزانة الدولة بسبب الفوضى عاجزة عن
سد نفقات الاتراك
الصفحه ٦٥ : النخاسين من يترفع عن ارتكاب الحرام ويتاجر
بالمسلمات اللائي غارت القوات الحكومية على منازلهن في المناطق
الصفحه ٦٨ : أرمينيا.
حضر رجال آخرون يرتدون بزات رسمية تدل
على أنهم موظفون في الدولة أو وكلاء لبني العباس .. كما
الصفحه ٧٠ :
ـ ان معي كتاباً ملصقاً لبعض الاشراف ،
كتبه بلغة رومية وخطّ رومي ، ووصف فيه كرمه ووفاءه ونبله وسخا
الصفحه ٧١ :
وقال بشر :
ـ ان معي هذه « الشنتقة » وهي لصاحب
الكتاب.
ـ كم فيها :
ـ مئتان وعشرون ديناراً
الصفحه ٧٣ :
٩
في المركب الشراعي بدأت المناظر تنساب
الى الوراء والنخيل على امتداد جبهة النهر بدا كرموش حورية
الصفحه ٧٤ :
تقضي العمر الى جانب انسان تافه أحمق ..
في البداية رفضت ، ولكن هناك تقاليد
تحكم القصر .. الأميرات
الصفحه ٨٠ :
١٠
التوتر يسود سامراء ، وقد بدا واضحاً أن
الطغمة التي كانت متنفذة في زمن المتوكل قد عادت الى
الصفحه ٨٢ :
قادمة من صقع بعيد
.. فيها خصال من « يوكابد » أم موسى ومن مريم ابنة عمران .. لأن الوليد سيحمل غضب
الصفحه ٨٦ : سامراء ليضعه تحت مراقبة صارمة ..
بايكباك ما يزال في مخبئه في مكان ما في
كرخ سامراء .. المعتز يحاول