الصفحه ٣١٧ :
وخرجت فيه اللعنة :
فكيف نفعل بكتبه وبيوتنا منها ملاء؟ فأجاب :
ـ أقول فيها ما قاله أبو محمد
الصفحه ٣٢٣ : الخليفة المقتدر عن سخطه
من الجيش الذي بلغت حشوده أثناء الأزمة أكثر من ثمانين ألف جندي في عجزه أمام تقدم
الصفحه ٣٢٧ :
وانطلق الجنود الى
قصر مؤنس وطالبوا باطلاق الخليفة المقتدر الذي لم يصدق ذلك في البداية وظن انها
الصفحه ٣٣١ : بمواقفه .. أمر بحفر
خمسين زنزانة تحت الأرض في قصره!
وبدأ يقضم الرؤوس الواحد بعد الآخر فكان
مؤنس هو
الصفحه ٣٣٣ :
فيها ورمي القاهر.
كما أفرج عن أحمد بن المقتدر وكان قد
حبس مع والدته! وسلّم الجميع عليه بالخلافة
الصفحه ٣٤٤ :
٤٦
في مطلع عام ٣٢٧ زحف الراضي وبجكم
ومعهما رئيس سلطة القضاء باتجاه الموصل وديار ربيعة التي
الصفحه ٣٤٦ :
عليها.
واكتشف بجكم الخطة فانكفأ نحو واسط وفر
البريدي نحو البصرة.
ولم يكتف ابن رائق في الشام
الصفحه ٣٥٨ : في صدر المتظلم
فقتله فتحدث الناس بذلك وقال بعض شعراء الزمان مخاطباً الخليفة :
اشكله عن ركل
الصفحه ٣٥٩ : الاّ تردّ عليك » المصدر السابق.
٢٨ ـ كان بغا لا يرتدي درعاً في القتال
وعندما عُذل في ذلك قال
الصفحه ٣٦٦ :
واليهود مناصب
ومسؤوليات كبيرة في ادارة البلاد ، وهو ما سجلته الرواية في طغمة الأربعة في حكم
المعتز
الصفحه ٣٧٠ : نجد « رشيق
» هذا يعمل في جهاز المعتضد وسيكلفه الأخير بمهمة اغتيال الامام المهدي في منزله
بسامرا
الصفحه ٣٧٥ : /٣٧ ، مناقب ابن شهر اشوب : ٣/٣٢٣.
٢٨٥ ـ قام الخليفة المقتدر بحوالي ٣٠
عملية تغيير في الوزارة كان
الصفحه ١٩ :
احدث سقوط الطاغية دوياً كبيراً هز المجتمع
الاسلامي وكانت سامراء التي هي مركز الزلزال في طليعة
الصفحه ٢٢ :
في المساء امتطى المنتصر حصانه والهبه بالسياط
فانطلق به نحو الافق البعيد لكأنه يريد الهرب لا يدري
الصفحه ٢٣ :
٢
تنفس العلويون الصعداء .. في الحجاز .. والعراق
.. ولأول مرة ومنذ اكثر من ربع قرن زالت عنهم