الصفحه ٤٨ : بالآخر.
وفي الخفاء كان هناك صراع مرير يجري بين
مساعدي الاتراك من اليهود والنصارى للحصول على المزيد من
الصفحه ٤٩ : تركية وهو يصر على أسنانه
:
ـ لابد من قتله!
سكت بغا ولم يعلق على ما قاله باغر الذي
انصرف وهو يترنح
الصفحه ٦٥ : النخاسين من يترفع عن ارتكاب الحرام ويتاجر
بالمسلمات اللائي غارت القوات الحكومية على منازلهن في المناطق
الصفحه ٦٩ : عينيها.
قال رجل :
ـ كيف تريدنا ابتياعها هكذا؟!
انهال النخاس عليها بسوط كالافعى فصرخت
الفتاة بألم
الصفحه ١٠٨ : العاصي! ومن أين نأتي
بالأموال؟!
تدخل أبو نوح وهو يحاول تحريض المعتز
فقال :
ـ أنك تتآمر على الخليفة
الصفحه ١١٢ : ،
واندفع الاتراك الى نهب جميع ممتلكاته كما اقتحموا قصر والدته قبيحة للقبض عليها
ولكنهم لم يجدوا سوى نفقاً
الصفحه ١٤٤ :
أخذ الأب ابنه وأجلسه على راحته اليسرى
وجعل راحته اليمنى على ظهره وراح يشم ابنه الطاهر في عينيه
الصفحه ١٦٩ :
٢٢
لم يكن الشيعة في حال يحمدون عليها ،
وقد أفرز الوضع العام من المطاردة عن قلق فكري وبرزت
الصفحه ١٩٠ :
وتراقب وفاة الامام
ومن أين لها علم بأنَّ الامام على حافّة الموت وهو ما يزال في ريعان الشباب ولم
الصفحه ٢٠١ :
ودمعت العيون للصوت الحزين يصلي على
الراحل كان ذهن أبي الأديان متوتراً للمفاجأة ..
انه يشهد أولى
الصفحه ٢٠٦ : تبدو على أفراد
الوفد وهم يصافحون جعفراً الذي رقص قلبه طرباً .. انه يدرك حجم ما معهم من الأموال
التي
الصفحه ٢٢١ : الفرصة
فاندفع باتجاه الاهواز وفارس واستولى على مساحات شاسعة ثم راح يرنو باتجاه بغداد
مما بعث الرعب في قلب
الصفحه ٢٢٨ : ، وبدأت الاستعدادات
للهجوم الشامل على « المختارة » عاصمة التمرد الخطير خاصة بعد نجاح « أبو العباس
بن
الصفحه ٢٤٨ :
٣٣
اخفق عبد الله بن سليمان في القبض على
أي من وكلاء المهدي بعد فشل الجاسوس الذي دسته الحكومة في
الصفحه ٢٥٠ :
على بابها خادم أسود
..
وسكت لحظات ليركز نظراته على الثلاثة
معاً :
ـ اقتحموا الدار ومن رأيتهم