الصفحه ٢١٣ : يرتدي زي الخدم :
ـ معاذ الله .. أنا عبد مولاكم .. فسيروا
إليه.
وقادهم الفتى من طريق على شاطىء دجلة
الصفحه ٢١٨ :
كان جعفر بكل
سخافاته وحماقاته!؟
شيء واحد حصل عليه جعفر هو تأييد
الخليفة له باعتباره الوريث
الصفحه ٢٢٤ :
وثورة في مدينة حمص السورية .. وأغار
الأعراب على مدينة مكة المكرمة ونهبوا كسوة الكعبة المشرفة
الصفحه ٢٢٧ :
وجل وإليهم ..
نضّر الله وجهه وأقال عثرته » (٢٠٠).
وبلغ من حزن الامام عليه أن بعث بكلمات
الصفحه ٢٣٥ : على جميع القادة وإعادتهم مع الخليفة الى
سامراء.
وعندما وصلت الانباء الى الموفق أمر
بفرض الاقامة
الصفحه ٢٤٥ : شميلة متحدياً :
ـ لو شويتني على النار فلن تسمع مني
إقراراً .. أتريدني ادلك على رجل اعتقد بإمامته
الصفحه ٢٥٨ :
كان واقفاً في حالة من الشرود الذهني ،
بعد أن توهجت في ذاكرته تفاصيل لقائه بالخليفة الذي أكد عليه
الصفحه ٢٦٦ : .. رأسه مطلوب ، وقد حكم عليه بالموت .. لأنه صرخة عدل مكبوتة في
عالم يعج بالظلم والقهر والحرمان ..
اي
الصفحه ٢٧١ : وهو يبكي بصمت ثم
قال بصوت أقرب الى الهمس:
ـ لقد أجابني قبل أن أسأل.
ومضى الرجل لا يلوي على شي
الصفحه ٢٧٢ : اقليم خراسان عندما شن القائد المعزول رافع بن هرثمة هجمات
على الاقليم فصده محمد بن الليث الصفار حيث انتهت
الصفحه ٢٨٠ :
عشرة من بناته!
كما قتل في يوم واحد ألف جندي من جنوده.
ومات على أسوار قلعة « كسوستنزا » في
صقلية
الصفحه ٢٨٥ :
يتكرر ذات المشهد السابق ..
قال الفتى وقد استقر في جلوسه ونظر ذات
اليمين وذات الشمال :
ـ كان علي بن
الصفحه ٢٨٦ : مشككاً :
ـ وكيف علمت يا أبا علي؟
قال أبو علي المحمودي :
ـ لقد مكثت سبع سنين أدعو ربي وأسأله
رؤية
الصفحه ٢٩٧ : ..
تساءل أحدهم عن سر ذلك؟! خاصة عندما
وقعت عيناه على ساجة خشب نقشت عليها آيات من القرآن الكريم تؤطرها
الصفحه ٢٩٩ : الشيخ جالساً على سرير منسوج من
خوص وسعف النخل وما زال نعلاه في قدميه .. لأنه قد عاد تواً من حجرة النسا