الصفحه ٢٤٢ :
ـ اترونكم اشفق منّي على ابني؟ هو ولدي
واحتجت الى تقويمه ، وفي محرم سنة ٢٧٦ تم تنصيب محمد بن الليث
الصفحه ٢٤٤ :
المعتمد احتفاله
الترفيهي مساءً في حدائق قصر الحسني المطلة على دجلة .. وراح يكرع كؤوس الخمر ، مع
الصفحه ٢٥٧ :
سامراء أو بغداد .. الخطر
يكمن في عقر داره لن يقر له قرار حتى يلقي القبض على المهدي أو يقتله
الصفحه ٢٦٩ : ورد العطار »
لتوزيعها على العلويين في بغداد والكوفة فالقي القبض على ابن العطار وسيق الى قصر
« بدر
الصفحه ٣٠٩ :
فأقام على توليه
بعده وأعلمهم ـ تولاك الله ـ أننا في التوقي منه على مثل ما كنا عليه ممن تقدمه من
الصفحه ٣٢٩ :
المتمردين لن يجرأوا
على محاربة الخليفة!
واصر قادة جيشه على أن يتقدم الخليفة
بنفسه لبدء الهجوم
الصفحه ٣٤٥ :
على بعض الاقاليم مقابل اخلائه بغداد وتم الصلح على الشروط.
وفي ١٥ شعبان من هذا العام الملىء
بالحوادث
الصفحه ٢٣ : » شقيقة الامام علي الهادي في طليعة الوافدين وقد جاءت مصطحبة معها
ابن الامام الاكبر محمد الذي يكنى بأبي
الصفحه ٢٧ :
وجاءت الموافقة على اللقاء ، فدخل المؤيد على
أخيه وربت على كتفه فكف عن البكاء .. قال المؤيد
الصفحه ٢٩ :
٣
سيطرت حمى الهواجس على القصر حيث يقيم
الخليفة الذي مضت على حكمه خمسة أشهر ، وما زالت روحه
الصفحه ٤٥ : أيام فقط حتى أقبل من منصبه إذ رأى القائد أو تامش أن يفرض نفسه رئيساً
للوزراء معتمداً على قابليات كاتبه
الصفحه ٤٨ : بالآخر.
وفي الخفاء كان هناك صراع مرير يجري بين
مساعدي الاتراك من اليهود والنصارى للحصول على المزيد من
الصفحه ٤٩ : تركية وهو يصر على أسنانه
:
ـ لابد من قتله!
سكت بغا ولم يعلق على ما قاله باغر الذي
انصرف وهو يترنح
الصفحه ٦٥ : النخاسين من يترفع عن ارتكاب الحرام ويتاجر
بالمسلمات اللائي غارت القوات الحكومية على منازلهن في المناطق
الصفحه ٦٩ : عينيها.
قال رجل :
ـ كيف تريدنا ابتياعها هكذا؟!
انهال النخاس عليها بسوط كالافعى فصرخت
الفتاة بألم