الصفحه ١٥٩ : ء ... فهذا الانسان هو الوحيد الذي يحمل
الأمانة .. انه حجة الله على العالمين ومن إفترض الله طاعته على العباد
الصفحه ١٧٥ :
تجشأ جعفر وقال الامام الحسن بأدب :
ـ أنا الحسن بن علي وهذا جعفر بن علي ..
وخف الرجل ليطلع
الصفحه ٢٠٩ :
وانتظر رجال الوفد عودة جعفر من نزهته
في دجلة .. حتى إذا عاد الى منزله دخلوا عليه قالوا :
ـ يا
الصفحه ٢٢٠ :
فأمّه ما تزال رهن الاعتقال رغم مرور
شهور عديدة على اعتقالها ووضعها تحت المراقبة لأنهم يتصورون ان
الصفحه ٢٤٦ : بين ثلاثة رماح ثم يشوى بالنار « ويشوى كما يشوى الدجاج » ٢٢١!!
ونفذت الفكرة على الفور وراح الجلاوزه
الصفحه ٢٥٦ :
وسطها ..
يكفي فقط التحكم في سداد حديدي لتنظيم
نسبة تدفق الماء ..
على أن هذه القنوات الجوفية
الصفحه ٣٠٨ :
خلافة المقتدر (٢٧٥).
وأعلن الشلمغاني ان اللاهوت قد حل فيه
.. واتصل « أبو علي بن همام » أحد زعما
الصفحه ٣٣٨ :
فصدر توقيع الخليفة الراضي شديد اللهجة
هاجم فيه الحنابلة ونعى عليهم عقيدتهم في التشبيه وان الله على
الصفحه ٥٠ :
بذلك يعني نهاية «
بغا ».
وعلى وجه السرعة قام بغا بزيارة مفاجئة
للقصر ، وندد بموقف وصيف الذي
الصفحه ٥٨ :
استدعى المعتز « بغا الشرابي » حول معلومات تفيد
بعزم الاتراك على اطلاق سراح المؤيد من السجن .. ولكن
الصفحه ١٠٦ : ..
ولم تكن معاناة الامام الحسن لتقتصر على
مضايقات المراقبة المكثفة الى حد الحصار وانما تتعداها الى مؤشرات
الصفحه ١٠٩ : صاغية من أحد ..
كانت « قبيحة » تفكر في أن الوضع سوف
ينقلب على صالح بن وصيف فالاتراك على كل حال لا
الصفحه ١٢٠ : .
وتفاقمت الأوضاع وكانت السماء ملبدة
بالغيوم ، وقد القي القبض على كل من له صلة بصالح بن وصيف للتحقيق معه
الصفحه ٢١٧ : بإمامة أخيه وأبيه فلماذا لا يسعى الخليفة الى تنصيب جعفر اماما على
الشيعة وبهذا يكون أبطل الامامة وفرض
الصفحه ٢٢٣ : الاسطول الاسلامي في البحر
المتوسط على مدينة البندقية ، فيما كانت الاشتباكات في جنوب العراق ما تزال مستمرة