الصفحه ٣٣ : ؟
ـ عزمت على الرحيل.
مبتسماً قال الامام :
ـ ولم يا يونس؟
ـ وجه بغا الصغير اليّ بفص ثمين لا تعرف
له
الصفحه ٣٥ : جوابه على الاتراك فالمنتصر من
اليقظة والشجاعة ما يصعب فيه اغتياله ولكن هناك نقطة ضعف يمكن استغلالها ان
الصفحه ٣٦ : الفرار في الفيافي شرق سامراء وكعادته عندما
تجتاحه موجة من الحزن المرير أوى الى عزلته ، والقى بنفسه على
الصفحه ٤٧ :
التي أحرزها الثوار.
وكان دخول رأس يحيى على رمح طويل مدينة
سامراء يوم حداد عام (٣٦)
فيما عم
الصفحه ٧٠ : موافقاً وتقدم بشر الى
الفتاة التي كانت ترتدي زياً رومانياً اضفت عليه حشمة النصارى حياءً وستراً ..
فضت
الصفحه ٧٤ : سكنت
الأرض ظهرت على وجوه الاساقفة ملامح تشاؤم وعطلوا مراسم عقد القران .. مثل طائر
حبيس عادت « مليكا
الصفحه ٨٢ : الاهوال لتصل على قدر منزلاً في درب الحصا .. هاهي جالسة في
حضرة الرجل الذي بلغ الاربعين من عمره وقد اشتعل
الصفحه ٨٣ : مريم
ومعها سيدة متسربلة بالشمس والقمر ، وعلى رأسها اكليل مرصع بكواكب درية ..
لاذت بالصمت وبدت في
الصفحه ٨٦ : .. قام أولاً بابعاد أخيه طلحة قائد الحملة على بغداد .. ثم غير منفاه من
البصرة الى بغداد .. وقد يعيده الى
الصفحه ٨٧ : عكبراء ونصبت له خيمة على شاطىء دجلة فيما ظل جنوده في
العراء تلفحهم رياح شتائية قارسة البرد.
وفي
الصفحه ٩٣ : والمقهورين والذي سيغسل الأرض من كل الشرور فيعم
الخير والمحبة والسلام ..
ما إن دخلت حكيمة على اخيها حتى
الصفحه ٩٤ : ؟ آه يا مليكا يا من جئت على قدر لتلتقي فتى ساقه القدر أيضاً الى هذه
البقعة من دنيا الله .. مدينة غارقة
الصفحه ١٠٧ :
الاضطرابات والقلاقل
وتسلط الطغمة الفاسدة على مقدرات البلاد وافلاس خزانة الدولة التي اصبحت نهباً
الصفحه ١١٠ : استقبلهما في غرفة النوم.
كان الوضع ينذر بالانفجار ولم يعد في
مقدور أحد السيطرة على غضب الجيش والقوات
الصفحه ١٢٥ : ء مسكنة.
وخلفاء كآبة ، وذلة ».
أي ألم ينطوي عليه قلبك الكبير ياسيدي؟!
وأي هموم تموج بين جوانح