الصفحه ١٠٥ : شاسعة من مقاطعات الدولة وما
يزال يشكل تهديداً بالرغم من هزيمة قواته « موسى بن بغا ».
أما القادمون من
الصفحه ١٧٢ : ..
الأعراب الذين يسكنون اليوادي هناك
خوّفوهم من العطش .. وموسم الأمطار كان شحيحاً لم يغادر إلاّ عن غدران
الصفحه ٢١٧ :
يأبى إلا أن يزيده كل يوم رفعة لما كان له من الصيانة وحسن السمت والعلم وكثرة
العبادة ..
فإن كنت عند
الصفحه ٣٠٥ : .. وانفض المجلس وسيق الحلاج الى
السجن ..
وبعد ساعة جاء الجواب من الخليفة :
ـ ان قضاة البلد إذا كانوا
الصفحه ٣٠٦ : الجلاد وهو يتذكر ما قاله حامد
الوزير :
ـ قد قيل لي إنك تقول هذا الكلام واكثر
منه .. وليس الى رفع
الصفحه ٣١١ :
عندما مرّ موكبه ذات
يوم وسمع امرأة مظلومة تناديه :
ـ أسألك بالله أن تسمع مني كلمة ..
وعندما
الصفحه ٢٠٠ :
زدتنا علماً بموقعه
من خدمتك ، وانه وكيلك وثقتك على مال الله؟
فقال الامام عندها : نعم .. واشهدوا
الصفحه ٢٠٦ : تبدو على أفراد
الوفد وهم يصافحون جعفراً الذي رقص قلبه طرباً .. انه يدرك حجم ما معهم من الأموال
التي
الصفحه ٣٣٧ : فيتعرض للاستجواب حول العلاقة بينهم وبين النسوة التي معه
فاذا أجاب وإلا يتعرض للضرب والاعتقال! ويجد من
الصفحه ٣٥٠ : ذلك اليوم استدعى السفير
الرابع علي بن محمد السمري عدداً من الشخصيات الامامية واطلعهم على توقيع خطير
الصفحه ٩٠ : .. ألا
احدثك بحديث تسر به؟
قال الرجل بأدب جم :
ـ ما أحوجني الى ذلك يا بن رسول الله!
قال الامام
الصفحه ١٣٢ : في المخاض لا يعرفها أحد الا الله وهذا الفتى الطاهر الذي أودعه الله سره.
كان أحمد بن المتوكل الذي
الصفحه ٢٥٣ : الخبر؟!
وراح رشيق يروي له قصة لا تحدث عادة إلا
في زمن المعجزات!
ضجت الهواجس في أعماق الخليفة ؛ آه
الصفحه ٢٩١ :
الرستمية.
وفي عام ٢٩٧ هـ اتخذت تدابير تمنع
اشتغال اليهود والنصارى إلا في الطب والصيرفة .. كما نهض قصر
الصفحه ١٢٨ : » وأغراه باغتيال القائد « موسى بن بغا » والانفراد
بالقيادة العامة وشاء القدر الا يستجيب « بايكباك » بل أخذ