الصفحه ٢٨٥ :
« يا من لا يزيده كثرة الدعاء إلاّ سعة
وعطاء .. يا من لا تنفذ خزائنه .. يا من له خزائن السماوات
الصفحه ٣٤٨ : عدد
من الحنابلة وأن يشدد الحراسة على مسجد « براثا » ولم تهدأ الفتن الطائفية إلا بعد
وفاة البربهاري
الصفحه ٢٥ : المترجم :
ـ الكتابة تقول : أنا شيرويه بن كسرى بن
هرمز .. قتلت أبي فلم اتمتع بالملك إلا ستة اشهر
الصفحه ٤٩ :
بغا مدارياً الضابط
الشرس :
ـ لو أردت أن تقتل ابني فارس ما منعتك
فكيف امنعك من قتل دليل
الصفحه ٧٦ : إله إلاّ هو
وتصدقين رسالة أحمد الذي بشر به المسيح.
عندما استيقظت من النوم كان اسم أحمد
على شفتيها ..
الصفحه ١٥٥ : من أن سنه كان في الرابعة والعشرين الاّ ان ما ينوء بحمله قد أشعل
بعض الشيب في ذقنه مما أضفى عليه
الصفحه ١٦٤ :
ـ يرحمك الله!
ابتهجت نسيم لكلمات تبشرها برحمة الله
..
وقال الصبي مستأنفاً :
ـ ألا أبشرك
الصفحه ١٧٨ : للراهب :
ـ استسق الآن!
رفع الراهب كفيه للسماء وقد فرّت الغيوم
تلاشت من جديد .. تسائَلَ الخليفة
الصفحه ٢٠٥ : مستورة بالسحب بالرغم
من أن قرصها المستدير قد بدا شفافاً يشبه القمر في لحظات الغروب وفي أصيل ذلك
اليوم وصل
الصفحه ٢٥٢ : النخيل من احساسه بالقلق.
كان قد أوصى الحراس الا يعترضوا الرجال
الثلاثة اذا حضروا في أي وقت حتى بعد
الصفحه ٢٧٧ : قد اجتازت الأربعين من عمرها ..
أخذت سمتها خارج المسجد الحرام ، وراح
ابن وجناء يتبعها ساكتاً لكأن
الصفحه ٣٠٤ :
حج »!!
سأل القاضي أبو عمر وهو يحدق في الحلاّج
:
ـ من أين لك هذا؟!
أجاب الحلاّج
الصفحه ٣٠٩ :
فأقام على توليه
بعده وأعلمهم ـ تولاك الله ـ أننا في التوقي منه على مثل ما كنا عليه ممن تقدمه من
الصفحه ٣١٦ : يبقه من غيرها .. ولم يخصها بذلك إلاّ لفضل في اخلاقها عرفه من نيتها
وانبهر الهروي لهذا الجواب الموجز
الصفحه ٣٤٠ :
حكم الناصر واقليم خراسان وما وراء النهر تحت النفوذ الساماني وجرجان وطبرستان في
يد سكانها من الديلم