الصفحه ١٣٢ : التي بنيت في عهد المتوكل (١٢٧).
وكانت قواته تتألف من الفراغنة
والمغاربة وبعض الاتراك وبين قوات
الصفحه ١٦٢ :
ـ اشهد أنّك حجة الله ..
وفي المساء كان أعضاء الوفد يطرقون باب
منزله ليوصلوا اليه مجموعة من
الصفحه ١٦٥ : ء لرفد مدينة « المتوكلية » التي أمر الخليفة
ببنائها سنة « ٢٤٥ هـ » بالقرب من قصره الكبير « الجعفري » وقد
الصفحه ١٧٩ : الذين انتبهوا
الى وجود الامام ، وكأنهم قد استيقظوا من سبات طويل ..
اضطر الخليفة لاستدعاء مدير السجن
الصفحه ١٨١ : ابن جرين للامام :
ـ يقول لك الخليفة : قد اطلقت جعفراً من
أجلك لأني قد حبسته بجنايته على نفسه وعليك
الصفحه ١٨٧ : الامام ، دون أن تخامره هواجس المستقبل أو مخاوف من
أن يقوم أحدهم باغتياله.
الصفحه ٢١٠ : قوم مستأجرون .. وكلاء لأرباب
المال ولا نسلم المال إلاّ بالعلامات التي كنا نعرفها من سيدنا الحسن فان
الصفحه ٢١٥ :
الفقراء وراحت تنسج
حول مواقد كانون بواكير حكايات « السندباد » التاجر الذي يعود غانماً من رحلاته في
الصفحه ٢١٨ : وهذا أقصى ما يطمح اليه (١٨٨).
لقد انتهت الامامة إذن ولم يعد هناك من
إمام بعد اليوم!
أدت الحوادث
الصفحه ٢٢٣ :
٢٩
كان العالم الاسلامي في الأعوام من ٢٦٤
وحتى سنة ٢٦٧ هـ ٨٧٧ م يموج بالأحداث الكبرى ، فقد أغار
الصفحه ٢٢٨ : الموفق » (٢٠٢)
وغلامه « رشيق » (٢٠٣)
بقطع طريق الامدادات التي تصل المختارة من البادية العربية.
فقد
الصفحه ٢٤٣ : بن سليمان بن وهب رئيساً للوزراء ..
وشم الناس عهداً يفوح برائحة الدم .. لقد
بدأ عصر الارهاب من جديد
الصفحه ٢٤٤ : .. وجلس على دست الحكم وله من العمر ثلاثون سنة ..
وبدأ عصر الأرهاب الشامل .. فالخليفة
الجديد سفاك للدما
الصفحه ٢٤٩ : ..
نسائم آذار تهب من ناحية الشمال وترافق
دجلة الذي ارتفع منسوب المياه في مجراه مثيراً هواجس الفيضان التي
الصفحه ٢٥٣ : متهدداً أياهم :
ـ لست من بني العباس إن سمعت بهذا الخبر
..
سوف أقطع رؤوسكم اذا تحدثتم مع أحد بذلك