الصفحه ٩٩ : يؤدي اليه هذا التجمع الذي لم تشهده
سامراء منذ تأسيسها وحتى الآن ..
بلغ من شدة الزحام أن ضغط الناس
الصفحه ١٠٨ : وتحرض الأتراك
ضده.
وفارت الدماء في عروق القائد التركي
الذي اجتاحته نوبة عنيفة من الهستريا وهاجمت
الصفحه ١١١ : وأخرج المعتز من غرفة نومه ممزق الثياب وترك حافياً في إحدى ساحات
القصر تحت شمس تتشضى لهباً .. وطوال
الصفحه ١٢٥ : ينظر إليهم بعين الرحمة.
ولا ذو شفعة يشبع الكبد الحرى من مسغبة.
فهم أولو ضرع بدار مضيعة.
وأسرا
الصفحه ١٢٦ : ناشئته!
وأنزل علينا بركته.
وأدل له ممن ناواه.
وانصره على من عاداه.
اللهم واظهر الحق .. واصبح
الصفحه ١٦٢ :
ـ اشهد أنّك حجة الله ..
وفي المساء كان أعضاء الوفد يطرقون باب
منزله ليوصلوا اليه مجموعة من
الصفحه ١٦٥ : ء لرفد مدينة « المتوكلية » التي أمر الخليفة
ببنائها سنة « ٢٤٥ هـ » بالقرب من قصره الكبير « الجعفري » وقد
الصفحه ١٧٧ : مسلم ضعيف الايمان بالانضمام الى صفوف
النصارى ...
من أجل هذا شعر الخليفة بالخطر .. إنّ
موقعه كخليفة
الصفحه ١٧٩ : الذين انتبهوا
الى وجود الامام ، وكأنهم قد استيقظوا من سبات طويل ..
اضطر الخليفة لاستدعاء مدير السجن
الصفحه ١٨١ : ابن جرين للامام :
ـ يقول لك الخليفة : قد اطلقت جعفراً من
أجلك لأني قد حبسته بجنايته على نفسه وعليك
الصفحه ١٨٧ : الامام ، دون أن تخامره هواجس المستقبل أو مخاوف من
أن يقوم أحدهم باغتياله.
الصفحه ٢١٥ :
الفقراء وراحت تنسج
حول مواقد كانون بواكير حكايات « السندباد » التاجر الذي يعود غانماً من رحلاته في
الصفحه ٢١٨ : وهذا أقصى ما يطمح اليه (١٨٨).
لقد انتهت الامامة إذن ولم يعد هناك من
إمام بعد اليوم!
أدت الحوادث
الصفحه ٢٢٣ :
٢٩
كان العالم الاسلامي في الأعوام من ٢٦٤
وحتى سنة ٢٦٧ هـ ٨٧٧ م يموج بالأحداث الكبرى ، فقد أغار
الصفحه ٢٢٨ : الموفق » (٢٠٢)
وغلامه « رشيق » (٢٠٣)
بقطع طريق الامدادات التي تصل المختارة من البادية العربية.
فقد