الصفحه ٨٨ :
الدورية وهو زنجي :
ـ ان لدينا أوامر بمنع التجول في هذه
الساعة من الليل.
قال بغا :
ـ اما
الصفحه ٩٦ : مبثوثة .. عيون جواسيس منحوتة من الصخر .. انوفهم كأنوف الكلاب .. وقلوبهم
كتل من رصاص ..
جثمان الامام
الصفحه ١١٧ : الخليفة الى أن يندد به أمام
الملأ العام (١١٦).
وفي يوم عاشوراء من سنة ٢٥٦ هـ كانت
فيالق موسى تتقدم من
الصفحه ١٢٩ :
تحت قيادة بايكباك صوب سامراء .. وشعر المهتدي أن هناك من يدبر له في الخفاء فأمر
بالقاء القبض على « أبي
الصفحه ١٣٣ : سامراء ثكنة عسكرية كبري ولم يعد
المرء يري عابراً من أهلها ... الأبواب مغلقة والأزقة مقفرة .. وحدهم فرسان
الصفحه ١٣٦ : رغم أنه لم يبلغ الخامسة والعشرين من ربيع العمر!
نظرت في عينيه وقد تألق فيهما نور سماوي
كانت تريد
الصفحه ١٣٧ : أدهشها لأنها كانت تتفقد جواريه فلعل « نسيم » أو « ماريا » قد حملت منه
.. وعهدها بنرجس قبل ايام قالت بلهجة
الصفحه ١٣٩ : والمنارة الملوية تبعث ضوء خابياً يرشد
القوافل المسافرة ..
البدر ما يزال بهياً في الهزيع الأخير
من الليل
الصفحه ١٤٤ : ! وبقية الانبياء .. وخاتم
الاوصياء!!
تكلم يا خليفة الاتقياء!
وحدثت المعجزة : وتدفق صوت ملائكي من
الصفحه ١٥٢ :
وغيب من غيب الله ..
فخذ ما آتيتك واكتمه وكن من الشاكرين .. تكن معنا في عليين..
وأحس الامام
الصفحه ١٥٣ :
المعتمد بشخصيته الضعيفة لا يستطيع الحد من نفوذ أخيه المتنامي فالاتراك يميلون
اليه منذ نجاحه في حصار بغداد
الصفحه ١٥٦ : يعلن ابن الرضا مواقفه من مزاعم قائد
الزنوج حول حقيقة انتسابه الى الامام علي عليهالسلام
واكد على ضرورة
الصفحه ١٥٨ :
٢٠
كان ذلك الصباح من ربيع الاول سنة ٢٥٨
هـ أخريات خريف سنة ٨٧١ م حافلاً فقد تدفق سكان سامرا
الصفحه ١٧٣ : ) ..
وانضمّ بعض الحجاج الى اليهم متوكّلين
على الله الذي يطعمهم من جوع ويؤمنهم من خوف.
الصفحه ٢٠٠ :
زدتنا علماً بموقعه
من خدمتك ، وانه وكيلك وثقتك على مال الله؟
فقال الامام عندها : نعم .. واشهدوا