الصفحه ٢٨٠ :
وحشية في القتل طالت
كثيراً من الكتاب والحجاب وشملت بعض نسوته واثنين من أبنائه وثمانية أخوة له وست
الصفحه ٢٨٩ :
في هذا العلم بهذا
الأمر .. فقد شهد عندك من توثقه أن الوزير « القاسم بن عبد الله » أراد قتلي بسبب
الصفحه ٢٩٥ :
والتفت الى غلامه :
ـ اسحبه من رجله يا غلام!
وسحب الحلاج من رجله الى الشارع .. وكانت
صدى
الصفحه ٢٩٦ : عليه
الشيخوخة وتقدم العمر وما ينوء به من الهموم ..
وبدأ يرشد من يأتيه بالحقوق الشرعية الى
أحد
الصفحه ٣٢٠ : الاعدام بالمتخلفين.
وبدأ سكان بغداد يعدون العدة للفرار من
المدينة الى همدان في ايران ، فيما وصلت انبا
الصفحه ٣٢٣ :
٤٣
عادت الحياة الطبيعية الى بغداد بعد
أنباء مؤكدة عن انسحاب القرامطة من مدينة « هيت » وأعرب
الصفحه ٣٢٨ : المشاة وانفجر
الوضع بين الفرسان والمشاة وسقط بعض القتلى في صفوف الفرسان ، فاستغل المقتدر
الوضع وطلب من
الصفحه ٣٤٤ : يحكمها يومئذ ناصر الدولة
الحمداني الذي كان يخطط للمزيد من الاستقلال في الحكم.
توقف الراضي في « تكريت
الصفحه ٣٧٦ :
من مريدي أحمد بن
حنبل ».
٣٠٠ ـ ابن الاثير : ٨/٣٠٨.
٣٠١ ـ المصدر السابق : ٨/٢٩٢ ـ ٢٩٤.
٣٠٢
الصفحه ١٥ :
هبطت كأسراب الحمام
* * *
ونسائم من جنّة الفردوس
ومضى الزمان يلفّه عام
الصفحه ١٩ : الجديد عن وجود قوى تريد كسب المزيد من
الثراء والنفوذ والسلطان.
فقد وجد « محمد المنتصر » نفسه محاصراً
الصفحه ٢٠ :
المشهد الآن داخل القصر .. خليفة شاب في الخامسة
والعشرين من العمر ، يمتاز برجاحة عقل وحسن تدبير انه
الصفحه ٢٩ : المعذبة مثقلة بمشاعر الاثم
.. وبدأت لقاءات الاتراك تتخذ طابع التوجس من اجراءات الخليفة الذي قد ينقض عليهم
الصفحه ٤٠ : القادة
الاتراك والزنوج وهم عماد الجيش والحرس بقبول الاتفاق الذي سيسفر عن اجتماع كل من
بغا الكبير ، بغا
الصفحه ٥٧ : كذئبة مجنونة
تريد الانتقام من الجميع ولم يكن المعتز الذي ناهز التاسعة عشرة من عمره سوى أداة
طيعة في يدها