الصفحه ١٧٥ : القطني ليجلس عليه وجلس
جعفر قريباً من أخيه .. وبرقت عيناه .. لقد كان سكران فيما يبدو إذ هتف باسم
جاريته
الصفحه ١٧٦ : فإن في ثيابه
سجلاً يكتب فيه الى السلطان ما تقولونه..
فارت الدماء في عروق أحد السجناء وجره
من
الصفحه ١٨٩ : بحالة من الضعف
الشديد والنحول اضطرته الى ملازمة الفراش ..
و بطريقة تدعو الى التساؤل والدهشة وصل
النبأ
الصفحه ٢٠٧ :
فرصة للقبض على
الصبي الذي يقف في طريق تحقيق أحلامه المريضة.
ما إن غادر جعفر المنزل حتى خرج من
الصفحه ٢١٣ :
قال أبو العباس وكان رجلاً حصيفاً :
ـ ان له ولد ما في ذلك من شك .. وربما
أخفاه لسبب من الأسباب
الصفحه ٢٢٥ :
المنقلب .. إنه أنهي
اليّ ارتياب جماعة في الدين ، وما دخلهم من الشك في ولاة أمرهم ، فغمّنا ذلك لكم
الصفحه ٢٢٧ :
وجل وإليهم ..
نضّر الله وجهه وأقال عثرته » (٢٠٠).
وبلغ من حزن الامام عليه أن بعث بكلمات
الصفحه ٢٣١ :
ـ يا عيسى اتشك في أمرنا؟ أفأنت تعلم
بما ينفعك ويضرك؟
واهتز وجدان القادم من بعيد وهتف بندم
الصفحه ٢٥٦ : الحصير فلا أحمد يعرف سره هل
أعد المهدي اسطوانة من الصخور على قدر الحصير بحيث يبدو الحصير طافياً على الما
الصفحه ٢٦١ :
ـ ما تكونين من اصحاب الدار؟ ولم سميت
دار الرضا.
قالت المرأة :
ـ أنا من مواليهم وهذه دار
الصفحه ٢٦٢ : للمرأة وكانت قد نزلت من درجات تؤدي
الى الطابق العلوي من المنزل:
ـ أحب أن أسألك من غير حضور رفاقي
الصفحه ٢٦٤ : قاب قوسين منه وأن الله قد من عليه في لقاء الرجل الذي غاب عن الانظار منذ
اكثر من عشرين سنة.
وكانت
الصفحه ٢٧٠ :
متوسلة الى الشيخ
محمد بن عثمان الذي قال له كالمعتاد :
ـ ليس الى ذلك من سبيل!
طفرت الدموع من
الصفحه ٢٧٣ :
القضاء يوسف بن
يعقوب القاضي وطلب منه اقناع الخليفة بالانصراف عن قراره فدخل القاضي على المعتضد
الصفحه ٢٧٩ :
الاحداث بشكل مذهل ،
حيث ظهر القرامطة فجأة لتشكل لهم دولة انطلقت من البحرين ، وأعادت الى الأذهان