الصفحه ٢٧١ : يسأل ولكن الفتى
الاسمر قال قبل أن يغلق الباب دونه:
ـ ملعون .. ملعون! من أخّر العشاء الى
أن تشتبك
الصفحه ٢٧٤ : .
وعززت أسوار القصر بمادة هشة تحسباً من
استخدام كلاليب التسلق .. كما أمر الخليفة بأحضار من في السجن من
الصفحه ٢٩٧ :
الواقعة في شارع باب
الكوفة (٢٦٦).
ويزوره في ذلك الاصيل الخريفي رجال من
الشيعة يتفقدون أمره
الصفحه ٣٠٧ : مدينة واسط
العراقية وكان من المحدثين وله مؤلفات في ذلك .. وتألق نجمه عندما وثقه الشيخ
الحسين بن روح لبني
الصفحه ٣١٧ :
وخرجت فيه اللعنة :
فكيف نفعل بكتبه وبيوتنا منها ملاء؟ فأجاب :
ـ أقول فيها ما قاله أبو محمد
الصفحه ٣٢٦ : فأصدر أوامره الى حرس الشرف باخلاء القصر وكانوا فرقة من المشاة.
وفي صباح يوم الاثنين ١٧ محرم امتلأت
الصفحه ٣٣٢ : (٢٩٢)
ويحرضهم ضد الخليفة الأهوج.
وصادف وصول بغداد اسرى من القرامطة
فزجهم الخليفة في الزنزانات
الصفحه ٣٣٣ : بن غريب انتهاز الفرصة والعودة الى بغداد وعندما منع هدد
باستخدام القوة وزحف بقواته من مدينة « دينور
الصفحه ٣٤١ : من الوزير ابن مقلة الحانق بسبب سلبه صلاحياته ومصادرة أمواله
وبقائه في الحكم وزيراً بلا وزارة
الصفحه ٣٤٥ :
وقفل الخليفة وبجكم
نحو بغداد ووصلت رسالة من ابن رائق يطلب الصلح وانهاء الأزمة طالباً تعيينه حاكما
الصفحه ٣٦٨ : : التأويل
، وباعتقاد الكندي ان المفردات العربية تنطوي على معنيين : حقيقي ومجازي ومن هنا
يجب تأويل كثير من
الصفحه ٣٦٩ : الهادي قد حذر اصحابه
بالابتعاد عن جعفر قائلاً : تجنبوا ابني جعفرا ، فانه بمنزلة نمرود من نوح الذي
قال
الصفحه ٢٣ :
٢
تنفس العلويون الصعداء .. في الحجاز .. والعراق
.. ولأول مرة ومنذ اكثر من ربع قرن زالت عنهم
الصفحه ٣٥ : جوابه على الاتراك فالمنتصر من
اليقظة والشجاعة ما يصعب فيه اغتياله ولكن هناك نقطة ضعف يمكن استغلالها ان
الصفحه ٥٠ : شائعات حول نية القصر بترقية
باغر الى رتبة أمير ، وستضاف الى قواته قطعات أخرى من الجيش.
ولكن باغر شعر