الصفحه ٨٤ : قال : كان في مسجد المدينة رجل يتكلّم في القدر والناس مجتمعون ، قال فقلت : يا هذا أسألك ؟ قال : سل
الصفحه ٨٢ :
زعمت أنّك بالله تستطيع فليس لك من الأمر شيء ، وإن زعمت أنّك
مع الله تستطيع ، فقد زعمت أنّك شريك
الصفحه ١٠ : ) حثّاً للإنسان ؛ لكي يفكر ويتأمل ويحصل على قناعةٍ وجدانية ، شريطة أن لا تتعارض مع ما هو ( محكم ) لا يقبل
الصفحه ١٠٢ :
الاعتبار
، ونلتزم بها ، وهي أن نلمس يد الله تعالىٰ ورعايته لنا في حياتنا ، ونستشعر معيّة الله
الصفحه ١٠٣ : والحفظ والتوفيق منك ـ عزّ شأنك ـ لنا في حياتنا فاكتبنا مع المؤمنين ، واكتبنا مع الشاهدين .
* *
*
الصفحه ٥ : معين وتصور محدد ، ثم أقدم عليه برغبةٍ وعزم واختيار ؟
أو أنه لم يكن قد خطط
ولا أعدّ كل هذا ، وإنّما
الصفحه ٩ : : إنّه لا شأن للخالق القادر ولا دخلَ له بما أفعل أو أترك ؟
وإذا كان الأمر كذلك
، فكيف يستقيم ذلك مع
الصفحه ٢٦ : أفعاله يؤدي بالتالي إلىٰ إبطال الثواب والعقاب معه ، وليس من العدل عقاب العبد علىٰ فعل لم
الصفحه ٣٤ : . عُرف عنهم القول بالاختيار وحرية الإرادة والدعوة إلىٰ هذا الرأي .
وقد خرج معبد علىٰ
الأمويين مع ابن
الصفحه ٤٨ : يستقل عن الله مع هذا السلطان الإلهي الواسع علىٰ حياته وأعماله وجوارحه وجوانحه ؟ !
ولا يؤمن أحدٌ إلّا
الصفحه ٥٢ : السبب الذي دعىٰ المعتزلة إلى أن يختلفوا مع الأشاعرة وينسبوا الفعل إلىٰ الإنسان نفسه ، ولا ينسبوه إلىٰ
الصفحه ٥٤ : منهما الاختيار والفعل إلّا مع اختيار وفعل الطرف الآخر . أو يكون اختيار الثاني معلّقاً علىٰ اختيار الأول
الصفحه ٥٧ : ، وهو ما حاول المعتزلة أن يتخلصوا منه .
وليس الاعتراف بـ ( الأمر
بين الأمرين ) مع إصرار القرآن عليه
الصفحه ٦٥ : من معنىٰ إلىٰ عينه ، فكيف يتم لهم ذلك مع أهل العقول ، هل قولهم هذا إلّا كقول إنسان : أنا لا أسب زيداً
الصفحه ٦٩ : حتىٰ مع غياب المهندس الذي أنشأ هذا المعمل . . . كذلك تتصور المعتزلة علاقة الله تعالىٰ بهذا الكون