الصفحه ٨٧ : . واختلاف الإرادتين في الإذن وعدم الإذن ليس من التناقض في شيء ، إذا ميّزنا بشكل دقيق بين الإرادة التكوينية
الصفحه ٢٢ : والأصول العقلية الناشئة من العلّية . ونحن نجد في القرآن الكريم
إلىٰ جانب هذه الآيات طائفة واسعة من كتاب
الصفحه ٦٥ :
ذلك
ولو شاء لتيسّر عليه ، وكلّما يتعلقون به من أمثال هذه الآية فالقول فيه ما ذكرناه أو نحوه علىٰ
الصفحه ٨ : القرآنية والسُنّة المطهّرة ودليل العقل ، ووفق منهج علمي حديث في الموازنة ، حتىٰ ينتهي إلىٰ نتائج علمية
الصفحه ٨٥ : النصّ واضح في
أنّ ما يجري من الإنسان من المعاصي والذنوب هي بقضاء الله وقدره وعلمه ، وليست بأمر الله
الصفحه ٥٥ : علماء مدرسة أهل البيت من هذه المشكلة وجمعوا بين الأخذ
بما ورد في القرآن بالصراحة من اتصال سلطان الله
الصفحه ١٠ : ، وأفادَ من الدرس الفلسفي ومن المنطق الشكلي ، فذهب إلىٰ القول بالجبر . فالإنسان ـ في نظره ـ كريشةٍ في مهب
الصفحه ١٧ :
والسلطان الذي كان
يحكم الناس في عهد الحسن البصري هو سلطان بني أُميّة . ومن هذه
الرواية التاريخية
الصفحه ٥٩ : مسؤولاً عن انتحاره . ولعل من أفضل الأمثلة الّتي تذكر في هذا المجال من حيث الدقة العلمية هو المثل الّذي
الصفحه ٤٦ : )
( يس ٣٦ : ٦٧ ) .
الطائفة الثالثة :
الآيات التي تقرر بأنّ الإيمان لا يتم ولا يتحقق في حياة الناس إلّا
الصفحه ٩ : الاعتقاد بهيمنة الخالق وسلطانه وقدرته وعلمه ؟
كانت هذه الأسئلة
وأمثالها تثارُ من قبل الإنسان سواء كان
الصفحه ٥٢ :
تفسير الأمر بين الأمرين :
ومن العجب أن هذا
التفسير الوسط لمذهب القرآن في مسألة أفعال
الصفحه ٥٣ :
الممكن
إلىٰ الواجب ( حسب هذه النظرية ) في مرحلة الحدوث فقط ، فإذا حدث ، استقلّ عن الواجب وكان
الصفحه ٩٧ : ما أمروا به وترك ما نهوا عنه »
. فقلت له : فهل لله عزّ وجلّ مشيئة وإرادة في ذلك ؟ فقال عليهالسلام
الصفحه ١٨ :
في
الكون تضعف علاقته وارتباطه بالله .
وبقدر ما يضعف إيمان الإنسان
بسلطان الله ونفوذه وتأثيره