الصفحه ٨٢ :
أفلح
من زكّيـها * وقد خاب من دسّيـها
) ( الشمس ٩١
: ٧ ـ ١٠ ).
والثاني عشر : أنّ التغيير الذي
الصفحه ٩٩ :
الأفعال من خلق
الله، وهذه النقطة هي المفترق بين مدرسة أهل البيت والمدرسة الجبرية المعروفة في
الصفحه ١٠٠ :
إمّا
أن تكون من الله تعالى خاصّة ، أو منه ومن العبد على وجه الاشتراك فيها ، أو من
العبد خاصّة
الصفحه ٦٧ :
علينا بنفس الملاك والتبرير أن ننسب إلى
الإنسان كل عمل يقوم به ، سواء كان من أعمال الجوارح كالصلاة
الصفحه ١٠٣ :
ذلك ولو شاء لتيسّر عليه ، وكلّما
يتعلقون به من أمثال هذه الآية فالقول فيه ما ذكرناه أو نحوه على ما
الصفحه ٥٤ : ودعماً من الأنظمة المعروفة بالاستبداد السياسي غالباً. ويشجع
الحكام هذا التوجه الفكري في مسألة القضا
الصفحه ٦٦ : الصلاة والحج.
والأعمال التي هي من قبيل الصوم والتي
تتقوم بعدم تناول الأكل والشرب وسائر المفطرات
الصفحه ٩١ : مستقلاً في كل فعله
واختياره عن الله تعالى ، ويعتقدون أنـّنا إذا سلبنا الاستقلال من الإنسان في
الاختيار
الصفحه ٩٥ : .
ولا نتوقف هنا أكثر من ذلك في تقرير هذه
المسألة ومن يطلب المزيد فيها ففي الاَبحاث الفلسفية إفاضة وسعة
الصفحه ٣ :
تخرج منها منذ عام
١٩٤١ ، بل أوقعت فيها غيرها من التنظيمات كالإخوان المسلمين في مصر وغيرها
الصفحه ١١ :
قبورهم لا يدرون من
أمر دنيانا شيئاً ، فإن أردنا إقامة الدولة على أي من مذاهبهم فلابد من إحياء نظام
الصفحه ٢٢ :
تخرج منها منذ عام
١٩٤١ ، بل أوقعت فيها غيرها من التنظيمات كالإخوان المسلمين في مصر وغيرها
الصفحه ٣٠ :
قبورهم لا يدرون من
أمر دنيانا شيئاً ، فإن أردنا إقامة الدولة على أي من مذاهبهم فلابد من إحياء نظام
الصفحه ٤٤ :
هذا بزعمهم من بعض الظواهر القرآنية كقوله تعالى ( واللهُ خَلَقَكُمْ
وَمَا تَعْمَلُونَ )
وقوله تعالى
الصفحه ٤٥ : يعرف ـ أخذاً من كلمات أئمة أهل البيت
عليهمالسلام الذين هم الأصل
فيه ـ ب ( الأمر بين الأمرين
) ، وهو