الصفحه ٦ : والعمران.
والعصبية والتعصب ليس مذموماً في ذاته بل المذموم الطريق الذي يستخدم فيه ، لأن
التعصب من حيث هو
الصفحه ٧ : والمعالم ، فليست فينا عصبية
لوطن أو عرق ، ولا تحمس للغة أو مذهب ، وهذا هو المقتل ، لأن مجتمعا بهذا الشكل
الصفحه ٩ : إذن لأن قواعد هذا المذهب ، وما فيه من مبادئ حركية كفيلة بحل كل مشكلات
المسيرة. وإن اختارت مذهباً آخر
الصفحه ١٢ : لأن
العالم الحقيقي عف اليد شريف النفس ـ أقول نجد
الصفحه ١٣ : ، مثلهم مثل القسم الأول لأن
كليهما يخدم نظاماً مقابل قرش.
الصفحه ١٨ : لي من قول بعد ذلك ، فهو أني
على يقين من معارضة طائفة التجار لها ، لأنها ستمنع اتجارهم بالدين وبنا
الصفحه ٢٥ : والعمران.
والعصبية والتعصب ليس مذموماً في ذاته بل المذموم الطريق الذي يستخدم فيه ، لأن
التعصب من حيث هو
الصفحه ٢٦ : والمعالم ، فليست فينا عصبية
لوطن أو عرق ، ولا تحمس للغة أو مذهب ، وهذا هو المقتل ، لأن مجتمعا بهذا الشكل
الصفحه ٢٨ : إذن لأن قواعد هذا المذهب ، وما فيه من مبادئ حركية كفيلة بحل كل مشكلات
المسيرة. وإن اختارت مذهباً آخر
الصفحه ٣١ : لأن
العالم الحقيقي عف اليد شريف النفس ـ أقول نجد
الصفحه ٣٢ : ، مثلهم مثل القسم الأول لأن
كليهما يخدم نظاماً مقابل قرش.
الصفحه ٣٧ : لي من قول بعد ذلك ، فهو أني
على يقين من معارضة طائفة التجار لها ، لأنها ستمنع اتجارهم بالدين وبنا
الصفحه ٤٤ : : ( اللهُ خَالِقُ كُلِّ شَيءٍ ) وغيرها.
وعلى هذا الأساس فالجبرُ يعني نفي أية
نسبة بين الإنسان وفعله ، لأنه
الصفحه ١٠١ : الله تعالى لأنه لو شاء لآمنوا جميعاً.
وقد ناقش الشيخ المفيد هذه الأدلّة بتفصيل
نذكر نماذج منه
الصفحه ١٠٥ : ، فليس لسبب في الخشبة يقتضي التعويم لا يوجد في الحجارة ، وإنّما
لأنّ الله تعالى شاء أن تتعوّم الخشبة ولا