الصفحه ٨٩ : محالة يعيش ويتحرّك ويعمل ويختار في هذه كما ذكرنا . ولكنه يملك مطلق الاختيار دائماً أو غالباً في اختيار
الصفحه ٩٧ : ما أمروا به وترك ما نهوا عنه »
. فقلت له : فهل لله عزّ وجلّ مشيئة وإرادة في ذلك ؟ فقال عليهالسلام
الصفحه ١٨ :
في
الكون تضعف علاقته وارتباطه بالله .
وبقدر ما يضعف إيمان الإنسان
بسلطان الله ونفوذه وتأثيره
الصفحه ٦٧ :
الإسلامية
كما كان لهما آثاراً علىٰ الحالة السياسية في العالم الإسلامي .
وكان أهل البيت
الصفحه ٧٠ : ءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ
يَتَضَرَّعُونَ ) ( الأنعام ٦ : ٤٢ ) .
ونظرية استقلال الإنسان
في الاختيار والفعل
الصفحه ٧٨ :
٣ ـ القيمومة الإلهية الدائمة علىٰ نظام القضاء والقدر في الكون :
قد يتصور البعض أنّ
الله
الصفحه ٩٠ : : ١١ )
وبهذه الصورة نرىٰ أنّ الله تعالىٰ مكّن الإنسان أن يمارس اختياره وحرّيته
في وسط نظام محكم ومتقن
الصفحه ١١ : الشعور يصاحبه إدراك لهذا المعنىٰ لا يقلُّ في وضوحه وتجلّيه عن درجة الوضوح في ذلك الشعور ، ومع ذلك الشعور
الصفحه ٢٥ :
والنظريات التي تعتمد
( الحتمية ) أساساً في فهم سلوك الإنسان وتاريخه وتفكيره وتطوره ، عريقة وقديمة
الصفحه ٣٥ : سياسة بني أُميّة في تبنّي القدر علىٰ رأي الأشاعرة ، غير أنّ المأمون والمعتصم اختلفا عنهم في هذا الرأي
الصفحه ٨٤ : اُعطيكم في هذا أصلاً لا تختلفون فيه ولا تخاصمون عليه أحد إلّا كسرتموه » ؟ قلنا : إن رأيت ذلك . فقال
الصفحه ١٠٢ :
الاعتبار
، ونلتزم بها ، وهي أن نلمس يد الله تعالىٰ ورعايته لنا في حياتنا ، ونستشعر معيّة الله
الصفحه ١٥ :
النتائج السلبية لهاتين الحتميتين :
هاتان الحتميتان
تؤديان إلىٰ نتائج سلبية في التاريخ
الصفحه ٦٨ :
وقد وجد أهل البيت عليهمالسلام في هذا الاتجاه الفكري خطراً علىٰ العقلية الإسلامية ، وعلىٰ حياتهم
الصفحه ٧٦ : النص
هنا ظاهر في عموم القضاء والقدر ، وشموله لكل فعاليات الإنسان وحركته وهو قوله عليهالسلام : « أجل يا