عليه السلام : يحتمل
صدور الروايات الناهية كان لأجل الغيبة الصغرى أو إنشاء السر بولادته.
وإلاّ لما ورد اسمه عليه
السلام في حديث اللوح
المهداة إلى فاطمة صلوات الله عليها من قبل النبي صلى الله عليه وآله وسلم ولما صرح باسمه الإمام الحسن العسكري عليه السلام قائلاً لجاريته : ستحملين ذكراً واسمه محمد و هو القائم من بعدي .
ولما قال النبي صلى الله
عليه وآله اسمه إسمي وكنيته كنيتي وكل يعلم إن اسمه صلى الله عليه وآله محمد ».
__________________