الصفحه ٣٩ : ـ الغيبة
محمد بن الحسن
الطوسي
٢٥ ـ الفصول
المهمة
ابن الصباغ
المالكي
٢٦
الصفحه ٩ : ، عن سماعة بن مهران أن أبا عبدالله عليه السلام قال : إن ابني هذا فيه شبه من خمسة أنبياء : يحسدكما حسد
الصفحه ١٩ : ابنه الحسن و بعد الحسن ابنه الحجة القائم المنتظر في غيبته المطاع في ظهوره ، لو لم يبق من الدنيا إلاّ
الصفحه ١٣ : ابن خيرة الاماء ابن النوبية الطيبة الفم المنتجبة الرحم ويلهم لعن الله الا عبيس وذريته ، صاحب الفتنة
الصفحه ٣٨ :
١٠ ـ تأويل الآيات
شرف الدين النجفي
١١ ـ تاريخ مواليد
الأئمة
ابن الخشاب
الصفحه ١٢ : كان فينا أمام قط حائل اللون فقال لهم الرضا عليه السلام هو إبني.
قالوا : فإن رسول
الله صلى الله عليه
الصفحه ٢١ : ؟
قال الرابع من ولدي
إبن سيدة الإماء يطهّر الله له به الأرض من كل جور و يقدسها من كل ظلم وهو الذي يشكّ
الصفحه ٨ : الصوفي قال : حججت في سنة ثلاث وتسعين ومائه وسألت أبا الحسن الرضا عليه السلام فقلت جعلت فداك ما فعل أبوك
الصفحه ٣٠ : الناظر إليه ليحسبه ابن اربعين سنة أو دونها ، وان من علاماته أن لا يحرم بمحروم الأيام والليالي حتى يأتيه
الصفحه ٤ : تطرق الإمام عليه السلام في هذه الأحاديث في المواضيع المرتبطة بالمهدي عليه السلام منها : ولادته ، وغيبته
الصفحه ٢٥ :
الحديث
السادس والعشرون
ما كان يأمر به الرضا من الدعاء للإمام
المهدي عليه السلام
قال في مصباح
الصفحه ١٨ :
الحديث
السادس عشر
شدة الإبتلاء في زمن غيبة المهدي عليه السلام
عن محمد بن أبي
يعقوب البلخي قال
الصفحه ٢٦ :
تعيد دينك به وعلى يديه جديداً غضاً صحيحاً لا عوج فيه ولا بدعة معه وحتى تنير بعدله ظلم الجور
الصفحه ٣٥ : المختلفة.
فقال المأمون : فما
تقول في الرجعة ؟
فقال الرضا عليه السلام
: إنها لحق قد كانت الأمم السالفة
الصفحه ١١ : عليه السلام : نحن حجج الله في خلقه وخلفاؤه في عباده وأمناؤه على سرّه ونحن كلمة التقوى والعروة الوثقى