الصفحه ١٨ :
الحديث
السادس عشر
شدة الإبتلاء في زمن غيبة المهدي عليه السلام
عن محمد بن أبي
يعقوب البلخي قال
الصفحه ٢٦ :
تعيد دينك به وعلى يديه جديداً غضاً صحيحاً لا عوج فيه ولا بدعة معه وحتى تنير بعدله ظلم الجور
الصفحه ٣٥ : المختلفة.
فقال المأمون : فما
تقول في الرجعة ؟
فقال الرضا عليه السلام
: إنها لحق قد كانت الأمم السالفة
الصفحه ١١ : عليه السلام : نحن حجج الله في خلقه وخلفاؤه في عباده وأمناؤه على سرّه ونحن كلمة التقوى والعروة الوثقى
الصفحه ٢٣ : بتوسلي بهم إليك وتقربي بمحبتهم وتحصني بامامتهم افتح علي في هذا اليوم أبواب رزقك وانشر عليّ رحمتك وحببني
الصفحه ٣ : على النجوم وظهر شمسه في الآفاق بحيث أخذوا يقتبسون من بحره الزاخر.
وأمّا أنا فقد
وفّقني الله منذ سنين
الصفحه ٩ :
الحديث
الخامس
إن صاحب هذا الأمر فيه شبه خمسة من
الأنبياء
عن محمد بن الحسن
الواسطي ومحمد بن
الصفحه ١٢ : دعوتموهم ولتكونوا في بيوتكم فلما جاؤوهم أقعدونا في البستان واصطفّ عمومته واخوته واخواته واخذوا الرضا عليه
الصفحه ٢٢ : عجّل فرجك فقال عليه السلام : يا معمّر ذاك فرجكم أنتم ، فأما أنا فوالله ما هو إلاّ مزود فيه كف تسويق
الصفحه ٢٤ : ء المروي عن الصادق الذي يقول في آخره بمحمد يا الله صلوات الله عليهم ) : على أبي الحسن الرضا عليه السلام
الصفحه ١٧ : : سألته عن شيء في الفرج فقال : أوليس تعلم أن انتظار الفرج من الفرج ان الله يقول : انتظروا إني معكم من
الصفحه ١٩ : ابنه الحسن و بعد الحسن ابنه الحجة القائم المنتظر في غيبته المطاع في ظهوره ، لو لم يبق من الدنيا إلاّ
الصفحه ٢٠ : يجلّيها لوقتها إلاّ هو ، ثقلت في السموات والأرض لايأتيكم إلاّ بغتة. ٢٦
__________________
٢٥
الصفحه ٢١ : الناس في ولادته وهو صاحب الغيبة قبل خروجه ، فإذا خرج أشرقت الأرض بنوره ووضع ميزان العدل بين الناس فلا
الصفحه ٢٩ : لي الرضا عليه السلام :
إنه يا حسن سيكون
فتنة صماء صيلم يذهب فيها كلّ وليجة وبطانة و ذلك عند فقدان