الصفحه ١٨ : فحفر له وجعله فيه وألقى عليه التراب ، ثم مضى فالتفت فاذا الطست قد ظهر. قال : قد فعلت ما أمرنى ربي عز
الصفحه ١١ : وسلم وأسرّها محمد إلى علي عليه السلام و أسرّها علي عليه السلام إلى من شاء ، ثم أنتم تذيعون ذلك : من
الصفحه ١٣ : الناس
من نفسك ما تحبّ أن يعطوك مثله ٢٨
١٤ ـ المشورة مع
الآخرين
روى البرقي في
المحاسن عن معمّر بن
الصفحه ٧ :
بن أبي طالب عليه السلام قال : سئل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما أكثر مما يدخل به الجنة ؟ قال
الصفحه ١٤ : عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : من عامل الناس فلم يظلمهم وحدثهم
الصفحه ٨ : سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول : ما التفّت فئتان قط إلا نصر أعظمها عفواً. ١٤
٦ ـ إستحباب العفو
عمّن
الصفحه ١٧ :
وورد أيضاً في
الأحاديث الإسلامية ما يؤكد هذا النهي منه ما ورد عن الرضا عليه السلام كما في الأمالي
الصفحه ٢٢ : : ورثت عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كتابين كتاب الله عزّ وجل وكتاباً في قراب سيفي ، قيل يا أمير
الصفحه ١٢ : صلى الله عليه وآله وسلم لا تزال أمتي بخير ما تحابوا وتهادوا و أدّوا الأمانة واجتنبوا الحرام وقرّوا
الصفحه ٢٠ : الله صلى الله عليه وآله وسلم : من بهت مؤمناً أو مؤمنة أو قال فيه ما ليس فيه أقامه الله تعالى يوم
الصفحه ١٥ : يقول : عدة المؤمن نذر لا كفارة له. ٣٥
وفي مشكوة الأنوار
عن الرضا عليه السلام قال : إنا أهل بيت نرى ما
الصفحه ٢١ :
قال : كنت عند الرضا
عليه السلام فقال لي : يا محمد إنه كان في زمن بني اسرائيل أربعة نفر من المؤمنين
الصفحه ١٠ : الدلهات عن الرضا عليه السلام قال : لا يكون المؤمن مومناً حتى يكون فيه ثلاث خصال : سنّة من ربه وسنّة من
الصفحه ٩ : عليه السلام قال : الخيّر ياكل من طعام الناس لياكلوا من طعامه ١٦.
وقال عليه السلام :
السخي ياكل من
الصفحه ٥ : والإنصاف معهم ، وأداء الأمانة إليهم ، وكتمان سرِّهم ونصر ضُعفائهم إلى غير ذلك من المواضيع كما سيوافيك في