الصفحه ١٥٣ :
الإمام
الطبرسى وتفسيره
مجمع البيان لعلوم القرآن
ان مؤلف هذا
التفسير هو الفضل بن الحسن بن
الصفحه ١٤٧ :
أصح الطريق طريقة القرآن ....
ثم يقول :
« وأقول من صميم
القلب من داخل الروح : أنى مقر بأنّ ما هو
الصفحه ٣٨٠ : شأن له باصل الغرض من التفسير اذ لهم ان يفهم القرآن اكبر
عدد ممكن من المسلمين.
ألم يأن للحق ان
يدحض
الصفحه ٥٥ :
ومن كتبه التى
أثارت ضجة كبرى أيضا كتاب : ( علل العبودية .. أو علل الشريعة ).
ومن الناس من يقول
الصفحه ١٢٠ :
اجتمع فيه من
العلوم ما لم يجتمع فى غيره ، وكانت مجالسه الوعظية جامعة للحسن والإحسان بإجماع
ظراف
الصفحه ٣٠١ : عنها القرآن.
ومما يلاحظ على
الإمام القاسمى فى تفسيراته إن استمداده من الإمام ابن كثير بلغ حدا كبيرا
الصفحه ٣٢١ : يدخل فيه الفضائل التى هى اصدار هذه الرذائل المتروكة ، وجميع ما سماه
القرآن عملا صالحا من العبادات وحسن
الصفحه ٣٠ : خاله قائلا :
يا سهل : من كان
الله معه ، وهو ناظر إليه ، وشاهده ، أيعصيه؟
إياك والمعصية؟
ولكن كيف
الصفحه ٢٢٩ : وسبعمائة بكازرون لأب كان من علماء اللغة والأدب
بشيراز فحفظ القرآن وهو ابن سبع سنين وشغل بكتب اللغة من هذه
الصفحه ٣١١ : :
ان القرآن لا
يحتاج إلى تفسير كامل من كل وجه ، ولكن الحاجة شديدة إلى تفسير بعض الآيات ..
ولم يزل به
الصفحه ٣٢٤ :
ذاك ٤٢ عاما.
وكان ابن باديس
حلقة فى سلسلة معينة من التيار الفكرى الذى ينتسب اليه كثير من الذين
الصفحه ٤١ :
وقد طبع تفسيره
وتاريخه وشطر من كتاب اختلاف الفقهاء ومختارات من ذيل المذيل ..
وقد استفاض
العلما
الصفحه ١٣٥ :
وكان مهذبا ، أدبه
القرآن والحديث ومن أثر هذا الأدب أن شكر فى مقدمة تفسيره السابقين من المفسرين
الصفحه ٢٠٣ : تفسيره فى ثنايا كتبه
وفتاواه ورسائله ، وكتب ما كتبه منه فى أوقات مختلفة بحسب المناسبات وقد قام جامع
الصفحه ٢٦٦ :
)
ويقف عند الآيات
التى تتحدث عن التوكل ، ويبحث فى الجو الذى نزلت فيه وهكذا فى كل ما يتصل بالقلب
فى القرآن